وفاز نجيب بالمركز الأول على الصف الثامن، ولم يكن تفوقه قاصرا على الدراسة فقط، بل يتمتع بقدرات رياضية خاصة أيضا.

نجيب تحدى كل الظروف، ورغم أنه لاجئ، أكد وابتسامته يخنقها الدموع “طول عمري أتمنى أعمل شيء حتى لو كنت لاجئ”، ووجه الشكر لألمانيا التي استقبلته مؤكدا أنه سيرد لها الجميل، حسب ما جاء في المقابلة التي أجرتها “دويتش فيله”.

ووجه نجيب لأصدقائه من اللاجئين السوريين رسالة بالألمانية في ختام المقابلة قائلا “لا تتركوا الكتب”.

فيما تفوق طفل‏سوري آخر وتعلم اللغة في مدة 8 أشهر فقط .. على زملائه الألمان وحصل على جائزة “إمبراطور القراءة” في ‏ألمانيا !

Advertisements