تصنيف الجامعات العربية عالميا بغداد 501 القاهرة 482 خليفة 452 الملك فهد 173

أعلن الخميس تصنيف (QS) العالمي للعام الدراسي 2017/ 2018 وحلت فيه جامعة ستانفورد الأميركية الأولى فيما كان تصنيف الجامعات العربية عالميا كالآتي
بغداد 501 القاهرة 482 خليفة  452 الملك فهد 173

جامعة بغداد .. تحتل المركز الاول عراقيا و(501) عالميا ضمن تصنيف (QS) العالمي للعام الدراسي 2017/ 2018 . والقاهرة المركز 482

Advertisements
Advertisements

كشف مؤشر كيوإس (QS) الدولي لتصنيف الجامعات في تقرير نشره فجر اليوم الخميس، حول ترتيب الجامعات عالميا، عن احتلال جامعة القاهرة المرتبة 482 عالميا وجاءت ضمن أفضل 500 جامعة على مستوى العالم وفقا للتصنيف لعام 2017 وتقدمت 70 مركزا عن العام السابق، وهى الجامعة المصرية الوحيدة المصنفة ضمن فئة الخمسمائة.
وينشر هذا التقرير، وهو تقرير سنوى لأفضل 800 جامعة في العالم، بواسطة مؤسسة (كواكواريلى سيموندزQS) الإنجليزية المختصة بالتعليم. ويعد مؤشر كيوإس، من أبرز التصنيفات العالمية بجانب تصنيف شنغهاى الشهير، وهو يعتمد على عدة معايير، من بينها السمعة الأكاديمية، ونسبة الطلبة لأعضاء هيئة التدريس، ومعدل النشر الدولى للأبحاث العلمية ونسبة الإشارة إليها من الباحثين الآخرين حول العالم، وقياس مستوى الخدمات التعليمية المقدمة.

وقال الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، إن التقدم الذي أحرزته الجامعة في التصنيف الدولي (QS) في نسخة 2017 وتقدمها عن العام السابق، يعكس إلى حد كبير الجهود المبذولة من إدارة الجامعة وكلياتها وأساتذتها، لدعم مخرجات التصنيفات العالمية للجامعات وتنمية المعايير المطلوبة لها، من حيث تطوير العملية التعليمية والبحثية بها وزيادة النشر الدولي وتحسين نوعيته.
وأشار “نصار” إلى تواجد جامعة القاهرة في التصنيفات العالمية المهمة خلال السنوات الثلاث الماضية، بما يؤكد على السمعة الأكاديمية لجامعة القاهرة حول العالم.

وأوضح الدكتور عمرو عدلي، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن تصنيف (QS) العالمي للجامعات، يعد واحدا من أكثر ثلاثة تصنيفات على مستوى العالم من حيث الأهمية والتأثير، وهو يصنف الجامعات ذاتها على مستوى أفضل 800 جامعة حول العالم شأنه شأن تصنيف شنغهاي الذي يصنف أفضل 500 جامعة عالمية، مشيرًا إلى أن جامعة القاهرة تتواجد في التصنيفات العالمية بقوة على مستوى أفضل الجامعات العالمية في الترتيب سواء على مستوى الجامعات ذاتها أو على مستوى القطاعات والبرامج الأكاديمية.

Advertisements

Advertisements