وكانت النسبة العظمى من المعقبين على المرثية قد رحبوا بها كثيرا وتعاطفوا مع النص، فيما عدا احد المعقبين الذي رأى ان النص يعمم أجكامه على جميع اهالي الفلوجة وهو مانفته الكاتبة، ونورد هنا جزءا من هذا الحوارلأنه يكشف عن الكثير من الهواجس والمخاوف التي تعتمل داخل الوان الطيف العراقي المختلفة وتنوع بل وحتى تناقض رؤيتها وفهمها للأحداث.
ويمكن الاطلاع على التعقيبات كافة من خلال رابط المادة مرثية مصطفى-آية منصور