ويظهر الفيديو..الطفل وهو يهاجم بلدية الصدر الأولى وسط صمت رجال الأمن، في ساحة المظفر في بغداد، الأربعاء.
ولم تتضح طبيعة الفيديو..بعد ..والمثير للاستغراب ان الطفل يتصرف بثقة عالية بالنفس، وسط “دهشة” او لا أبالية رجال الامن بما يجري.
وقد رجال الأمن على ذلك ..فالأمر غير متوقع، ويصعب اتخاذ قرار من قبلهم دون تفكر فيما يجري..فعملية إطلاق النار عليه ليست بقرار سهل، كما ان السماح له بالمواصلة اصعب.
باختصار هو موقف محرج جدا..لكن السؤال الأكبر هو عن ولي امره وكيف سمح له بحمل سلاح وإطلاق النار منه ايضا؟
https://youtu.be/Hm01ZI8v1F8