أزاميل/ ستوكهولم: علمت “أزاميل” من مصادر اعلامية معلومات إضافية عن حادثة المشاجرة في باص بالسويد التي جرى تداولها بشكل واسع في وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا، ونشرتها “ازاميل” في الرابط ادناه قبل بضعة اشهر
بالفيديو..خليجية تضرب سائق باص في #السويد وتصرخ بهستيريا !
ووفقا لموقع “محيط “ صعدت امراتان عراقيتان حافلة نقل ركاب عامة إلا إن السائق لم ينطلق بالحافلة بل جلس يتحدث بالهاتف من دون الاكتراث بوقت الركاب. فطلبت كلا المرأتين -وهن من مدينة البصرة العراقية- النزول من الباص إلا إن السائق امتنع عن فتح الباب وكأنه ينقل سجناء على الرغم من إن الباص يقف في المكان المخصص لصعود ونزول الركاب.
وأدى هذا لاندلاع الشجار وضرب السائق وهو من أصول سورية. وانتهى الصراع بينهما من دون تدخل السطات السويدية بعد تدخل مجموعة من الجالية العربية لإن كلاهما اخترق القانون السويدي فالسائق خالف حق الراكب بالنزول في المكان المخصص أما المرأة العراقية فقد استخدمت العنف ضد موظف أثناء تادية عمله.