تساءل الكاتب عبد الباري عطوان عن إمكانية ان تقف “الدولة الاسلامية” خلف تفجير انقرة الذي هزّ تركيا واردوغان بشكل لا نظير له وهل كانت هناك هدنة بين الطرفين؟ وما هي اسباب انهيارها؟ وهل وصلت الرسالة؟ وماذا بعدها؟
وأكد أن التفجير يمثل رسالة لتركيا مفادها اخرجوا من سورية وإلا! ..فيما تنسحب امريكا من المنطقة تدريجيا وتتركها للروس وايران بدلالة “الحجيج الخليجي” المفاجئ موسكو