وادناه تعليق محمود سعد في برنامجه على اغلاق مسجد الحسين خوفا من الشيعة فى مصر والذي تحدث فيه مع الشيخ محمد عبد الرازق رئيس القطاع الدينى بوزارة الأوقاف حول الموضوع.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
https://www.youtube.com/watch?v=XoClTpPIlgY
فيما نشر نشطاء فيديو كتبوا تعليقا عليه
الوقف المصري يغلق ضريح الحسين خوفا من التشيع ونشر طقوسه اي حرصا على المسلمين من احياء مظلوميه ريحانه رسول الله .
عجبا ولا خوف على المسلمين من فساد شرم الشيخ وكذلك سفاره اسرائيل
وكانت مديرية أوقاف القاهرة التابعة لوزارة الأوقاف المصرية، إغلاق ضريح الإمام الحسين في القاهرة حتى يوم غدٍ السبت.
وجاء في بيان نشرته الوزارة على موقعها الالكتروني، أنَّ هذا القرار جاء «منعاً للأباطيل الشيعية التي تحدث يوم عاشوراء وما يمكن أن يحدث من طقوس شيعيّة لا أصل لها في الإسلام، وما يمكن أن ينتج من ذلك من مشكلات».
وأضاف البيان أنَّ الوزارة «ستتخذ الإجراءات القانونية كافة تجاه أيّ تجاوز يحدث في هذا الشأن».
وعادةً ما تشدد السلطات المصرية من الوجود الأمني في حرم مسجد الحسين في وقت عاشوراء، وتمنع إقامة أيّ شعائر دينية، لكن هذه هي المرة الأولى التي تتّخذ الحكومة قراراً بإغلاق المسجد تماماً.
ونشط المغردون بالتعليق على الوسم، حيث قال عبدالله الفيفي: “نوصي الرافضة غدا بأن يجتهدوا في الضرب واللطم، وأن ينتقوا السلاسل الحادّة التي تُقطّع الجلد؛ فإنّ ذلك أقلّ ما يستحقون،” في حين قالت علياء: “في عاشوراء لن ينال الحسين من جلد ظهرك وإدماء رأسك وزحف ركبتيك أي شيء ولو كان بينكم لخجل مما تفعلونه لأجله ما هكذا يخلد الفعل ولا بهذا يعبّر.”
من جهتها قالت سما: ” وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟ إدوارد براون.. المستشرق الإنجليزي عاشوراء ليست حكرا لطائفة معينة،” في حين قال محمد حسن: ” إحياء ذكرى يوم عاشوراء الحسين (ع) تكون بإقامة مجالس العزاء واستذكار واقعة استشهاده ورفاقه والقاء القصائد وتلاوة القرآن والأدعية وأخذ العبر.”
قررت السلطات المصرية غلق ضريح الحسين خوفًا من تدافع الشيعة عليه لإحياء ذكرى عاشوراء.. وقد رصدت عدسة دوت مصر، غلق الضريح واستطلعت آراء مواطنين حول الموضوع.. تابعوا التقرير
https://www.youtube.com/watch?v=–38_OjStP0