أزاميل/ متابعة: استثمر المصريون كعادتهم الاحداث الجارية، وحولوا العروض المشهدية لعمليات تنظيم داعش الإرهابية، إلى مشهد تمثيلي ساخر، وذلك بإعادة تمثيله في فرح مصري واجواء “داعشية” لأحد الشباب على عروسه، حيث وضعوه في قفص مع عروسه ورقصوا معه بالسكاكين والسيوف، قبل ان ينتقلوا معه إلى اداء اغنية شعبية اخرى.
ويلاحظ ان نشيد “صليل الصوارم”، الداعشي، وهو النشيد شبه الرسمي لتنظيم الدولة الاسلامية تحول في كثير من المواقع إلى مادة سخرية جاهزة ومفضلة للكثير من عشاق مواقع التواصل الاجتماعي.