لماذا يَحمِل الرئيس ماكرون كُل هذه الكراهية للإسلام والمُسلمين؟ وإذا كان الإسلام في أزمةٍ فمَن الذي أوصله إليها؟ ومن الذي عزَل الجاليات الإسلاميّة في “غيتوهات” في أطراف باريس والمُدن الأُخرى؟
وقال أحد المعلقين معترضا: بل يعاني الإسلام من أزمات لا مثيل لها: أزمة نفاق المسلمين جهارا نهارا، وأزمة تقديس ما يقوله الشيوخ والفقهاء بلا تفكير، وأزمة توجس من المرأة والجسد والحواس والعقل والفن والأقليات والآخر، وأزمة خوف وسواسي من فقدان الدين والفحولة، وأزمة الفتن الدائمة والنائمة، من فتن التاريخ إلى فتنة القبر والدجال…منقووووووول وصح مية بالمية