وبحسب موقع مترو البريطانية، فإنَّ البرازيلي جويليسون فيرناندس عاش نصف عمره في منزله، بسبب طوله الذي يبلغ 2.34 وجعله محط سخرية بين مجتمعه، وبعد أن قرر كسر حاجز الخجل تحول إلى محط أنظار العالم واستقطب اهتمام وسائل الإعلام إلى أن نال لقب أطول رجل في البرازيل.
أما النقطة المفصلية التي دفعته إلى الخروج من كنزله هي حين التقى عبر الإنترنت بفتاة تدعى ايفيم مديروس، ووقعا في الحب على الرغم من أن طولها لا يتجاوز 1.52 متراً وتكللت قصة حبهما بالزواج على الرغم من معارضة عائلة الطرفين لهذا الزواج الغريب.