بالفيديو.. #المالكي يهاجم المتظاهرين: تقودهم جهات معادية للتيار الديني وأصواتهم مكملة لداعش!

 

Advertisements
Advertisements

المالكي يهاجم المتظاهرين ويشبههم بمظاهرات الدواعش في الانبار

أزاميل/ بغداد: حذر رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، من “تحول التظاهرات التي شهدها العراق مؤخرا إلى اعتصامات بطريقة مشابهة لما حصل في محافظة الانبار سابقا”، مبينا أن للمواطن حق المطالبة بحقه لكن “عليه في الوقت نفسه الابتعاد عن سياسة التسقيط الحكومي”.

وعبر المالكي عن دهشته من الطابع الذ ي اتخذته هذه التظاهرات لأن المتظاهرين كانوا يهاجمون و “لاول مرة التيار الديني”، وبطريقة توضح انه لم يكن يتخيل وجود امر من هذا النوع بين العراقيين.

متسائلا من ثم، عن الذين يقفون خلف هذه الأصوات التي تهاجم تيارا دينيا قويا تمكن من منع سقوط العراق، بطريقة توحي بأن وجود أصوات كهذا لا يمكن تواجدها بشكل طبيعي في العراق إلا بفعل دعم اجنبي و”جيش إعلامي فاسد”

وأشار المالكي في عملية ربط واضحة بين حالتين مختلفتين إلى أن “اعتصامات الانبار في البداية كانت مطالبة بالحقوق وبعد تحقيقها انكشفت الوجوه الحقيقية التي تقف خلف تلك الاعتصامات” ، محذراً من “نصب المخيمات في اماكن التظاهرات التي تشهدها بعض المحافظات هذه الايام”.

Advertisements

واضاف”على المواطن المتظاهر الاستمرار في المطالبة بحقوقه لكن عليه عدم الانجرار خلف السياسات التي تهدف لاسقاط العملية السياسية وادخال البلد في متاهة”، مؤكدا أن “هناك من لديه مطاليب كأن يبحث عن وظيفة او تحسين لخدمات الخ”،  مفترضا ان كل تظاهرة خارج هذه المطاليب مرفوضة وتقف وراءها أياد خارجية.

وأشار إلى أنه “بعد استحصال رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي على الصلاحيات المنضوية في قائمة الاصلاحات فينبغي عليه تغيير المدققين والمحققين في هيئة النزاهة”.

وادناه الحوار كاملا لمن لديه المزيد من الوقت :

Advertisements

https://www.youtube.com/watch?v=3MY8y2ty11g

Advertisements

شاهد أيضاً

الخارجية الإيرانية تعتذر عن انتقاد السيستاني والمالكي لم يصدق الخبر

اعتذر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زادة، الاثنين، على مقال صحيفة "كيهان" الإيرانية الذي انتقد المرجع الاعلى علي السيستاني، فيما أعربت اوساط عراقية مؤثرة عن دهشتها من هذا النقد الصريح لمرجعية شيعية عليا.