وفاة السياسي عدنان الدليمي تثير جدلا وخلافاتات حادة بين العراقيين

توفي السياسي العراقي، عدنان الدليمي، صباح الأربعاء، عن عمر ناهز الـ85 عاماً، في مدينة أربيل.
و‫يعد الدليمي أحد أبرز الزعماء السياسين بعد سقوط النظام السابق.

Advertisements
Advertisements

ولد بمحافظة #الأنبار غرب #العراق عام 1932. درس في المساجد وتتلمذ على أيدي شيوخ كبار منذ كان عمره 18 عاماً. كان اهتمامه منصباً للدعوة والإرشاد، وسافر من أجلها إلى جميع محافظات العراق ولخارج البلاد أيضاً.

حصل على شهادة الماجستير عام 1965 من كلية الآداب في جامعة القاهرة، ثم على شهادة الدكتوراه في اللغة العربية عام 1969، وعمل في التدريس لمدة 50 عاماً.
غادر العراق عام 1994 متجهاً إلى الأردن، حيث عمل في جامعة الزرقاء الأهلية عميداً لكليتي الآداب والشريعة، وكان أستاذاً للدراسات العليا فيها.
عاد إلى بلاده بعد الإطاحة بنظام #صدامحسين عام 2003. وبرز الدليمي في السياسة العراقية، وشغل زعامة جبهة التوافق العراقية التي مثلت المكون السني بعد انتخابات عام 2005.
اعتبرته الحكومة العراقية أحد أهم المطلوبين لديها بتهم تتعلق بـ #الإرهاب، صدرت بحقه أحكام قضائية في زمن حكومة رئيس الوزراء السابق #نوري
المالكي. عرف عنه رفضه لما يحدث بالعراق، وتعرض لمحاولات اغتيال عدة.
وأخيراً أجبره المرض على الابتعاد عن عالم السياسة، واستقر في أربيل قبل نحو عامين إلى أن وافاه الأجل صباح الأربعاء 3-5-2017، حيث سيشيع جثمانه إلى مثواه الأخير عصر هذا اليوم.

والدليمي ولد في محافظة الأنبار عام 1932م، وعمل في التدريس لمدة خمسين عاماً، وقضى نصفها في كلية الآداب بجامعة بغداد. وهو عضو في البرلمان العراقي وكان رئيساً لكتلة (جبهة التوافق العراقية).

حياته وأعماله حسب ويكبيديا
انتمى إلى حركة الإخوان المسلمين منذ كان عمرهُ ثمانية عشر عاماً، وكان اهتمامه منصباً للدعوة والأرشاد وسافر من أجلها إلى جميع محافظات العراق، ولخارج العراق أيضاً.
عمل مع الشيخ محمد محمود الصواف والشيخ أمجد الزهاوي ضد انتشار الشيوعية في العراق
عمل في التدريس في كلية الشريعة في مكة المكرمة، في فترة الستينيات ولمدة ثلاث سنوات.
وغادر العراق عام 1994م إلى الأردن، حيث عمل في جامعة الزرقاء الأهلية عميداً لكليتي الآداب والشريعة وكان استاذاً للدراسات العليا فيها.
وعاد للعراق بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003م، ليساهم في العمل السياسي، وهو نائب سابق في البرلمان العراقي, وكان يشغل منصب رئيس جبهة التوافق العراقية التي تحتل 44 مقعداً من مقاعد مجلس النواب العراقي.
شغل منصب رئيس ديوان الوقف السني.
أسس ورأس (مؤتمر أهل العراق).

وقالت صفحة قل شيئا على الفيسبوك أن الدكتور غانم حمدون الشخصية الوطنية والقامة الثقافية السامقة لكنه لم يحظ مثل عدنان الدليمي بنعي من رئاسة الجمهورية.
وعذرا لهذه المقارنة السمجة بين الاسمين.

فيما أشارت للامر نفسه Selwa Zako
·
قبل اسابيع رحل الدكتور غانم حمدون الشخصية الوطنية والقامة الثقافية السامقة لكنه لم يحظ مثل عدنان الدليمي بنعي من رئاسة الجمهورية.
وعذرا لهذه المقارنة السمجة بين الاسمين.

Advertisements

كما قال محمد الغزي

Mohannad Al Ghezzi
#دردومة
جان عندي صديق يحب صدام يموت علي
من ينفتح موضوع هو يترحم علي وإني اسبه
هو يكول محاسنه واني احجي عن مصايبه
جريناها سنين على هل قصه
بس هو صديقي وإني احبه وهو يحبني
بعدين وصلنا الى اتفاق اذا يجي طاري صدام هو ميترحمله حتى اني ما اسبه
واني ما اسبه حتى هو ميترحم علي
نفس الحاله على المرحوم عدنان
لتسووا براسنا نبي حتى منحجي علي
مات هو والله بزينه وبشينه
لتخلونا نجيب طاري الموته فلتسوا زعيم وقائد ومرجع
والسلام ختام

Advertisements

شاهد أيضاً

فارس كمال نظمي يصدر سيكولوجيا الاحتجاج في العراق ويعلن أفول الأسلمة وبزوغ الوطنياتية

عصام عباس أمين لم يكتف الدكتور فارس كمال نظمي باختيار العنوان الجذاب (سيكولوجيا الاحتجاج في …