أزاميل/ وكالات: #داعش يتبنى هجومين انتحاريين بشاحنات مفخخة على مواقع #الإمارات و #السعودية بعدن وينشر التفاصيل في بيان، كما نشر صور مقاتلي #الدولة_الإسلامية او الانتحاريين الذين نفذوا الجومين على مقرات حكومة بحاح والقوات الاماراتية.
أعلنت وكالة أنباء الإمارات (وام) مقتل 15 جنديا من قوات التحالف العربي والمقاومة اليمنية في الهجوم الذي تعرضت له مدينة عدن صباح اليوم الثلاثاء، هجوم بالصواريخ في عدن على الفندق حيث مقر اقامة رئيس الوزراء اليمني
كما نقلت الخبر قناة سكاي نيوز الاميركية بالعربية ومقرها في الإمارات بطريقة غير معهودة ووصفت القتلى بـ”الشهداء” في العنوان الرئيسي للخبر إلا انها وضعته بين قوسين صغيرين داخل الخبر.
ونقلت الوكالة عن “مصادر مطلعة و شهود عيان أن عمليات المليشيات الحوثية و قوات المخلوع صالح التي استهدفت مقر الحكومة اليمنية اليوم وعددا من المقار العسكرية أدت إلى استشهاد/ 15 / من قوات التحالف العربي والمقاومة اليمنية”.
#الإمارات | تفجير سيارة مفخخة يستهدف مقر القوات الاماراتية في #حي_البريقة في #عدن pic.twitter.com/xebcQxtqaf
— Zaid Benjamin (@zaidbenjamin) أكتوبر 6, 2015
وأضافت المصادر أن هناك عددا من الإصابات المختلفة. وأعلن القيادي الحوثي وعضو “اللجنة الثورية” التابعة للحوثيين، محمد مفتاح مسؤولية جماعته عن عملية استهداف مقر الحكومة بعدن. ويعد هذا الهجوم أكبر هجوم يستهدف الحكومة منذ استعادتها لمدينة عدن من الحوثيين في يوليو تموز.
https://www.youtube.com/watch?v=aUDGCzcodsk
وقال وزير الدولة للشؤون الخارجية الاماراتي أنور قرقاش في تغريدة على تويتر إن الهجوم على الفندق دليل آخر على أن الحوثيين وصالح مصرون على تدمير اليمن. وأضاف في تغريدة ثانية “الواقع على الأرض يشير إلى أنهم يخوضون معركة خاسرة وأن دورهم تم اختزاله بالتراجع على الأرض ومحاولة الإضرار عبر الألغام والكمائن والصواريخ.” وتبنى تنظيم داعش الهجوم على فندق القصر ومقر الإماراتيين والسعوديين، مشيرا إلى أنها عمليات تمت بشاحنة مفخخة وليس صواريخ، وقام بها أربعة من مقاتليه “الانتحاريين”.
هجوم بالصواريخ في عدن على الفندق حيث مقر اقامة رئيس الوزراء اليمني
اندلعت النيران صباح اليوم في فندق في عدن حيث مقر اقامة رئيس الوزراء اليمني خالد بحاح واعضاءِ حكومته بعد اصابته بثلاثة صواريخ، على ما افاد مصدر امني وشهود.
وقال مسؤول محلي ان هناك قتلى وجرحى بدون ان يوضح ما اذا كان بين الضحايا وزراء.
وقال مراسل وكالة الانباء الفرنسية إن اعمدة من الدخان كانت تتصاعد من فندق القصر في ضاحية غرب عدن (جنوب) التي اعلنت عاصمة مؤقتة بعد ان استعادتها القوات الموالية للحكومة في منتصف تموز/يوليو من المتمردين الحوثيين.
وافاد شهود ان سيارات اسعاف وفرق من الدفاع المدني هرعت الى موقع الهجوم، موضحين ان الصواريخ سقطت على مدخل الفندق.
نجا نائب الرئيس اليمني رئيس الوزراء خالد بحاح، وأعضاء الحكومة اليمنية، من هجوم بصواريخ “كاتيوشا” استهدف فندق “القصر” مقر إقامتهم في عدن.
وأفاد مراسل “العربية” في عدن نقلا عن شهود عيان كانوا متواجدين أثناء وقوع الانفجارات المتتالية، أن التفجير الذي استهدف فندق القصر سبقه اقتحام سيارة مفخخة لسور الفندق من الناحية الغربية حيث اتجهت نحو مبنى الفندق في وقت تزامن مع إطلاق صاروخين لم يعرف بعد مصدرهم.
وأوضح أن الغاية من إطلاق الصاروخين كانت ربما تشتيت انتباه رجال الحراسة، ما سمح للسيارة المفخخة بالتوغل بعض الشيء ومن ثم الانفجار.
وأضاف أنه بعد حدوث الانفجار مباشرة تم إغلاق المبنى، ونُقل المسؤولون والوزراء الذين كانوا متواجدين فيه إلى أماكن آمنة.
وقد استهدف انفجار آخر منزل الشيخ صالح العولقي، الذي أشار مراسل العربية إلى أنه كان مسكنا لبعض العناصر من القوات الإماراتية ورجال الهلال الأحمر الإماراتي، وقد دمر المنزل بصورة كاملة جراء استهدافه بسيارة مفخخة أدى انفجارها إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى.
هذا، وانفجرت سيارة مخففة أخرى عند بوابة معسكر القوات الإماراتية بالقرب من منطقة البريقة، فيما لم تستطع التوغل إلى الداخل بعد أن تم إطلاق النار عليها من قبل الحراس، إذ قام سائقها بتفجيرها ما أسفر عن مقتل عدد من رجال الحراسة الذين كانوا يتواجدون خارج المبنى.
وأعلنت قيادة التحالف العربي في اليمن عن استشهاد جندي سعودي في هجوم عدن، بينما أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة الإماراتية عن استشهاد 4 من جنودها وإصابة عدد آخر بإصابات مختلفة في عدن ضمن المشاركين في قوات التحالف.
ونقلت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية عن “مصادر مطلعة وشهود عيان” قولهم إن “عمليات الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح الإجرامية التي استهدفت مقر الحكومة اليمنية اليوم (الثلاثاء) وعددا من المقار العسكرية أدت إلى استشهاد 15 من قوات التحالف العربي والمقاومة اليمنية”. وأضافت المصادر أن هناك عددا من الإصابات المختلفة.
وقد وقعت الحادثة عند الساعة السادسة والنصف من صباح الثلاثاء، بتوقيت اليمن، فيما تصاعدت أعمدة الدخان الكثيفة في سماء عدن جراء الانفجارات.
وفي مداخلة مع قناة “الحدث”، قال وزير الشباب والرياضة نايف البكري إن “نائب الرئيس رئيس الوزراء خالد بحاح بخير ولم يصب بأذى” وكذلك أعضاء الحكومة من وزراء وعاملين، مؤكداً أن “الأجهزة الأمنية تجري تحقيقاتها حول الحادث”.
وأشار إلى أن معظم الإصابات وقعت عند البوابات الخارجية للفندق، ومعظمها للجنود والعاملين بالفندق.
وأكد البكري أن ذلك العمل الإرهابي لن يمنع الحكومة من ممارسة مهامها وأن الحكومة اليمنية باقية في عدن، وأن الحوثيين في الرمق الأخير، بحسب تعبيره، مشيراً إلى أنهم انتحروا سياسياً وأخلاقياً.
وأضاف أن ذلك الاستهداف لن يزيد قوات التحالف واليمنيين إلا إصراراً على المضي قدماً لتحقيق أهدافهم في استعادة الشرعية باليمن.
وكان نائب الرئيس اليمني قد نقل مقر إقامته من السعودية إلى عدن الشهر الماضي مع عدد من الوزراء الذين يباشرون مهامهم من هناك.
وقد تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر سقوط إحدى القذائف على الفندق وانبعاث الدخان الكثيف عقب الاستهداف، ومقطع آخر يظهر استهداف مقر سكن القوات الإماراتية في منزل الشيخ صالح بن فريد العولقي في البريقة.
ويأتي الهجوم الصاروخي بعد أيام على إعلان القوات الحكومية استعادة مضيق باب المندب الاستراتيجي على مدخل خليج عدن والبحر الأحمر.
يذكر أن عدن (جنوب اليمن) قد أعلنت عاصمة “مؤقتة” للحكومة اليمنية بعد أن تم تحريرها من المتمردين الحوثيين في منتصف يوليو الفائت.
خبر ملفق وكاذب
الهجوم من الحوثيين تم وهم لايريدون ان يعرف العالم هذا طبعا
بتلفيق انها داعش من فعل ذلك
لأن العالم اذا عرف انهم الحوثيين من فعل ذلك فهذه تعتبر اهانه لهم وللحكومة اليمنية التي يقولون
عنها انها شرعيه