كعادته يكتب سهيل سامي نادر ما هو استثنائي، خارج الحدث من داخله، ومن داخله لكنه يبتعد كثيرا في ما هو قليل وقليلا فيما هو كثير،
ثاقب في رؤيته، وصادم باستبصاراته، وعليا بشطحاته ..
الكبير روحا وقلبا سهيل سامي نادر في “نص” آخر له ..لا يمكن ان تصدأ حروفه في كل الأيام
المصدر: رياض قاسم.. ليس هذا تأبيناً ولا وداعاً!