سهيل سامي نادر يكتب: رياض قاسم.. ليس هذا تأبيناً ولا وداعاً!

كعادته يكتب سهيل سامي نادر ما هو استثنائي، خارج الحدث من داخله، ومن داخله لكنه يبتعد كثيرا في ما هو قليل وقليلا فيما هو كثير،
ثاقب في رؤيته، وصادم باستبصاراته، وعليا بشطحاته ..
الكبير روحا وقلبا سهيل سامي نادر في “نص” آخر له ..لا يمكن ان تصدأ حروفه في كل الأيام

Advertisements

المصدر: رياض قاسم.. ليس هذا تأبيناً ولا وداعاً!

Advertisements
Advertisements

شاهد أيضاً

العلم والدين: تصادم أم تكامل؟ ولماذا يؤثر التأمل في الموت على تفكيرنا؟

قد تغير قراءة هذا المقال مؤقتاً من قناعاتك السياسية، وميولك، وطريقة اتخاذك للقرارات. وقد تجعلك …