بالفبدبو: تعرف على أسطورة مثلث برمودا التي صدقتها الملايين!

كذبة برمودا

Advertisements
Advertisements

من لم يسمع بمثلث برمودا ومن لم يصادف الكثير من الكتّاب والكتب ممن تحدثت عن هذا اللغز الغامض …. وللأسف الكثير من الكتاب العرب ممن يدعون الثقافة اجتروا هذه الكذبة
هو لغز ولكن هل حقاً كما فهمناه …. هل ماأخافنا هو المخيف أو هو المجهول …
بدون إطالة .. هناك إحساس داخلي لدي بأن كل مايُصلط عليه الضوء كثيراً ماهو إلا كذبة تعود بالنفع على من روج وصرف المال لترويجها …. الإعلام ماهو للأسف إلا أداة بيد الأغنياء أو المسيطرين لينشروا به مايريدون وللأسف نحن في زمن كل المسيطرين والأغنياء هم على شاكلة أمريكا كاذبون ….
هل أمريكا تكذب في كل شيء …. نعم بكل شيء…. ماالدليل ؟.
قصة مثلث برمودا أختصرها بأنها منطقة بين ثلاث جذر أعجزت العالم والعلماء حيث أن أي شيء يقترب منها أو يطير فوقها أو يمر بها (طائرات أو سفن ) يختفي و سفن فضاء ومجهولون كونيون و و و الكثير من الكذب من وكالات عالمية وكتب على أساس أنها علمية
مثلث برمودا هو المنطقة الواقعة بين ثلاث جذر هي :بورتوريكو – ميامي – برمودا
ولكن عندما نستعرض الموقع العالمي لتتبع حركة الطيران العالمية المدنية www.flightradar24.com
نلاحظ أن هذه المنطقة ذات حركة نشطة بالملاحة الجوية …. هذا الموقع يعطي معلومات عن الطائرة وسرعتها ووقت انطلاقها ووقت وصولها وموقعها الحالي وسأعرض صورة منه عن هذه المنطقة (مثلث برمودا ) …
مرة ثانية سأختصر وأقول هناك ميزة واحدة لهذه المنطقة تدعو أمريكا لتنشر هذه الأسطورة والكذبة وهي أنها المجال الجوي لعدوة أمريكا … كوبا … وأنها الطريق الجوي والبحري الوحيد لكوبا ومن ورائها امريكا الجنوبية من الشرق أي من افريقيا وأوروبا واترك لكم تصور مامدى اهمية هذه الكذبة في حرب امريكا على أعدائها .
هكذا هي الكتب العلمية والثقافية المترجمة من امريكا لاتحتوي سوى مايشدنا ليكذب علينا ويوهمنا بمايريدون … هنا اتذكر قناة ناشيونال جيوغرافيك.
للاسف هناك قرصنة ثقافية وتوحش في التحكم بالناس من خلال الفكر والثقافة فيجب ان لانكون كمن يحمل اسفاراً دون أن يدرس خباياها … وللحديث تتمة

 

https://www.youtube.com/watch?v=l9zXg_g54Ns

 

وأدناه أحد الاخبار التي هولت موضوع المثلث ونشر بعد فضح الكذبة بعقود !!

توصل علماء إلى فك شيفرات « مثلث برمودا « الذي ظلّ ظاهرة غامضة عجز العلم عن وضع تفسير لها.

ورأوا أن السبب الرئيس وراء اختفاء السفن والطائرات في محيط المنطقة هو أمواج شاهقة الارتفاع ناتجة من «قنابل هوائية» تشكلت جراء الغيوم .

Advertisements

ولقد شكل مثلث برمودا وعلى مدى أزمنة لغزًا حيّر الكثير من العلماء والباحثين فعجزوا عن إيجاد تفسير واضح وقاطع لظاهرته الفريدة، وسبب اختفاء السفن والطائرات التي تمر بجانبه أو تحلق فوقه حتى بات يعرف عالميًا بـ»مثلث الموت».

أخيرًا فقد رصد علماء ما يعتقد أنه التفسير الشافي لظاهرة المثلث، الذي «افترس»العديد من السفن والطائرات دون وجود شرح علمي وافٍ.

و يوضح العلماء أنهم رصدوا سحبًا سداسية الشكل، تشكل ما سمته «قنابل هوائية»، وترافقها رياح بسرعة 273 كيلومترًا في الساعة.

Advertisements

ويعتقدون أن هذه الرياح العاتية والعنيفة هي ما يقف وراء اختفاء السفن والطائرات في منطقة المثلث الواقع في شمال غرب المحيط الأطلسي، وتقدر مساحته بنحو نصف مليون كلم.

ابتلع المثلث حسب تقديرات 75 طائرة، وأزهق أرواح ألف إنسان خلال القرن الماضي. وسنويًا تختفي عدة طائرات وسفن ضمن منطقة مثلث برمودا.

Advertisements

ويقول العلماء إن «القنابل الجوية» التي تتسبب بها السُحب فوق المثلث تخلق أمواجًا يصل ارتفاعها إلى 13 مترًا. وتستطيع «الانفجارات العاصفة» قلب السفن رأسًا على عقب كما يمكنها تحطيم الطائرات.

الخبير في الأرصاد الجوية راندي سيرفيني يوضح أن هذا النوع من السحب الذي يتشكل فوق المحيط هو جوهر القنابل الهوائية، مشيرًا إلى أنها «غريبة الشكل ولا توجد في مكان آخر!! .

ويشرح أن : في أسفل هذه السحب تقع انفجارات صغيرة سرعان ما تضرب مياه المحيط، وتخلق أمواجًا ضخمة للغاية».

ورصد باحثون تشكل سحب ضخمة على الجانب الغربي من جزيرة برمودا تتراوح بين 32 -88 كليومترًا.

ومثلث برمودا هي منطقة جغرافية على شكل مثلث متساوي الأضلاع (نحو 1500 كيلومتر في كل ضلع) ومساحته حوالي مليون كم²، يقع في المحيط الأطلسي بين برمودا، وبورتوريكو، وفورت لودرديل (فلوريدا).

وهي منطقة شهيرة بسبب عدة مقالات وأبحاث نشرها مؤلفون في منتصف القرن العشرين تتحدث عن مخاطر مزعومة في المنطقة.

ولكن إحصاءات خفر السواحل للولايات المتحدة لا تشير إلى حدوث كبير لحالات اختفاء سفن وطائرات في هذه المنطقة أكثر من مناطق أخرى. العديد من الوثائقيات أكدت مؤخراً زيف الكثير مما قيل عنه وكذلك تراجع العديد من التقارير بحجة نشرها لأحداث بصورة خاطئة كما أن العديد من الوكالات الرسمية اعترفت بأن عدد وطبيعة الاختفاءات في مثلث برمودا كانت كغيرها في باقي المحيط لا أكثر.

ومن إحدى النظريات العلمية المقترحة أن طبقة من ثلج الميثان التي تكاد تكسو كل قاع البحر في منطقة برمودا تصبح غير مستقرة، وبالتالي فإنها تُنشئ حالة من عدم الاستقرار في البحر. هذا بالإضافة إلى أن خليط الميثان والهواء يُؤدي إلى حدوث انفجار، الأمر الذي يجعل السفن والطائرات المارة بهذه المنطقة عرضة للغرق والاحتراق.

موقع برمودا الجغرافي

تقع منطقة برمودا في الجزء الغربي من المحيط الأطلسي مجاورة للساحل الجنوبي الشرقي لولاية فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية،وتنحصر في منطقة مثلث يمتد من فلوريدا (بالولايات المتحدة الأمريكية) وجزر برمودا (تابعة لبريطانيا) وجزر البهاما.

  • مساحته

يغطي مثلث برمودا نحو 1,140,000كم². ويحده خط وهمي يبدأ من نقطة قرب ملبورن بفلوريدا مروراً ببرمودا ثم بورتو ريكو لينتهي بفلوريدا مرة أخرى.

Advertisements
  • حقائق

النقطة الأعمق في المحيط الأطلسي، هي خندق بورتو ريكو بعمق 30,100 قدم، يقع ضمن مثلث برمودا.

مثلث برمودا يقع حول الساحل الشرقي لفلوريدا وبورتوريكو وجزء صغير منه بجانب كارولينا الجنوبية.

  • طبيعته

برمودا عبارة عن مجموعة من الجزر, يبلغ عددها 300 جزيرة, ليست كلها مأهولة بالسكان وإنما المأهول منها فقط (30) جزيرة, عاصمتها «هاملتون» وتقع في الجزيرة الأم, يطلق عليها أيضًا مثلث الشيطان، حيث اختفت فيها كثير من السفن والطائرات.

وتعبر السفن التجارية والعسكرية هذه المنطقة بسلام كل يوم، ولكن منذ عـام 1954م اختفت أكثر من 70 سفينة وطائرة داخل هذه المنطقة أو بالقرب منها.

  • البحث عن الحقيقة

ويُقال ان ذلك اللغز دعاية إثارة أكثر منه حقيقة… فقد اقترحت عدّة كتب بأن الاختفاء كان بسبب جنس فضائي ذكي متقدم تقنيا يعيش في الفضاء أو تحت البحر، وطبعا كان ذلك بهدف بيع الكتب، حيث كان البيع يزداد مع ازدياد غرابة طرح القصة أو التعليل.

وفي عام 1975 قام لاري كوشيه، عامل مكتبة في جامعة ولاية آريزونا، بالتحرّي حول هذه الإدّعاءات الموجودة في المقالات والكتب. وما وجده تم نشره في كتاب (مثلث برمودا- تم حل اللغز ).

وقام لاري بالبحث والتنقيب بعناية في السجلات التي أهملها الآخرون. ووجد أن معظم الحوادث التي وصفت بأنها غريبة لم تكن غريبة في أغلب الأحيان.

وكان المؤلفون يذكرون ان سفينة أَو طائرة اختفت فيما كان البحر هادئاً بصورة غير طبيعية، بينما كانت سجلات خفر السواحل تشير إلى عواصف عاتية كانت تضرب منطقة الحادثة.