أزاميل/ متابعة: في هذا المعرض المنوع من الصور والتغريدات، سنجد عددا كبيرا من الاتهامات والطائفيات المجانية من قبل أفراد عاديين او جامعيين، وبشكل يثير عددا كبيرا من الأسئلة حول مدى إيمان نسبة كبيرة من الناس في المنطقة بفكرة وجود آخر، أي آخر يمكن القبول به او حتى “التسامح” معه!
لا يتعلق الامر هنا بالطائفية، بل بالعنصرية والتفكير العنصري الذي يحكم على شعوب وطوائف بأكملها بجرة قلم واحدة، وكانهم خرز مسبحة لا تفرق إحداها عن الاخرى بأي شيء>
والسؤال المهم، على افتراض أن هذه الآراء صحيحة مئة بالمئة، هو هل يتطلب هذا “الصحيح”، شن حروب دموية لا اول لها ولا آخر؟ أم على العكس إيجاد سبل للتفاهم وإشاعة السلام ولو بأي شكل والسلام!