أزاميل/ متابعة: بالصور ..تشهد مدينة بغداد حاليا جدلا كبيرا ومحتدما بين أهاليها، يعبر عن حيرتهم وترددهم بين استقبال لاجئي الرمادي بغض النظر عن كل ماجرى “تاريخيا” والخشية من تسلل عناصر من “دواعش” بينهم أو من هواة الدواعش، وبين القيام بالواجب الإنساني والوطني معهم، وهو إحساس يختصر حجم الدمار الذي خلقته الحروب الطائفية و”السياسات” الطائفية التي مر بها العراق على مدى عقود.
في اللوحات المصور أدناه سنقرأ ونكتشف عبر ردود أفعال النشطاء على الفيسبوك جزءا كبيرا من ردود الأفعال المتوترة بين التي تتخذ موقفا متشددا من لاجئي الانبار وبين المرحبين بهم والداعين لعدم الخشية منهم.