كشف القيادي في الفرع الأمني لدى داعش سابقا و الذي لا يزال على تواصل مع معارفه داخل التنظيم في سوريا ابو حنظلة ، كشف لأخبار الآن جانبا من تداعيات اغتيال القيادي في تنظيم داعش ابي سياف مؤكدا ان خسارة قيادي مثل ابي سياف هو ضربة كبيرة للتنظيم نظرا للمكانة التي كان يشغلها داخل التنظيم.
و اضاف ابو حنظلة ان اغتياله لم يكن ليحصل لو ان التنظيم ليس مخترقا من الداخل و لولا تسريب المعلومات عن مكان تواجده.
وعن الوثائق التي تم ضبطها في اعقاب اغتياله فجزم انها تحوي مستندات هامة و قد تكون بحوزة زوجته التي تم اعتقالها ، مستندات تحوي على اسماء ممولي التنظيم و ربما اسماء بعض المرتبطين بالخلايا النائمة داخل التنظيم. وكانت معلومات صحافية قد اشارت الى ان “جاسوساً” سرب معلومات مهمة ساعدت القوات الأمريكية الخاصة في استهداف منزل القيادي أبو سياف لا سيما أن الهجوم جاء في وقت تم فيه سحب معظم الحراس والمقاتلين الذين يوجدون عادة في المجمع السكني الذي يسكنه أبو سياف للمشاركة في معركة في منطقة أخرى.
كشف القيادي في الفرع الأمني لدى داعش سابقا و الذي لا يزال على تواصل مع معارفه داخل التنظيم في سوريا ابو حنظلة ، كشف لأخبار الآن جانبا من تداعيات اغتيال القيادي في تنظيم داعش ابي سياف مؤكدا ان خسارة قيادي مثل ابي سياف هو ضربة كبيرة للتنظيم نظرا للمكانة التي كان يشغلها داخل التنظيم.
و اضاف ابو حنظلة ان اغتياله لم يكن ليحصل لو ان التنظيم ليس مخترقا من الداخل و لولا تسريب المعلومات عن مكان تواجده.
و عن الوثائق التي تم ضبطها في اعقاب اغتياله فجزم انها تحوي مستندات هامة و قد تكون بحوزة زوجته التي تم اعتقالها ، مستندات تحوي على اسماء ممولي التنظيم و ربما اسماء بعض المرتبطين بالخلايا النائمة داخل التنظيم.
وكانت معلومات صحافية قد اشارت الى ان “جاسوساً” سرب معلومات مهمة ساعدت القوات الأمريكية الخاصة في استهداف منزل القيادي أبو سياف لا سيما أن الهجوم جاء في وقت تم فيه سحب معظم الحراس والمقاتلين الذين يوجدون عادة في المجمع السكني الذي يسكنه أبو سياف للمشاركة في معركة في منطقة أخرى.
ووفقا للمعلومات فقد كان أبو سياف وأفراد عائلته يقيمون في مجمع يضم 50 مبنى على الأقل يتكون كل منها من أربعة طوابق.