أزاميل/ متابعة: موقف لا يمكن نسيانه، فما تفعله هذه المراة يستحق تصنيفه في مرتبة مختلفة عن كل ما يجري فهو واضح ومباشر في تلقائيته وصدقه،
والأهم انه يكشف حجم الرغبة الشديدة بين العراقيين للانتقام من مسلحي تنظيم داعش، وكما يبدو فان هذه المرأة أتت بإرادتها وبإصرار منها..وهي ليست وحدها في هذا الباب، بل أن وسائل الميديا تمتلئ بالعشرات من الصور لشيوخ وكبار في السن وهم يحملون السلاح.
في الوقت الذي يندر ان نجد من بين سياسيين عرفوا بصوتهم العالي، من سجل حضورا ولو شكليا له على أطراف مناطق القتال وليس جبهاتها المتقدمة.
https://www.youtube.com/watch?v=OZ0Kkzf0O0E