“سجن وجلد المدون السعودي أمر مثير للغضب” ودعوة للحوار بين الاسرائيليين و”حماس”في مقابلة خاصة مع رئيس الموساد الإسرائيلي، وقراءة في العلاقة المبتورة بين “القاعدة” وتنظيم الدولة الاسلامية، من أهم موضوعات الصحف البريطانية.
وجاءت افتتاحية صحيفة التايمز تحت عنوان ” القمع في الرياض”. وقالت الصحيفة إن “سجن وجلد المدون السعودي أمر مثير للغضب”.
وأضافت الصحيفة أن “الملك السعودي الراحل عبد الله تقدم بمبادرة عن حوار الأديان في عام 2013″، مشيرة إلى أن هذه المبادرة كانت مجرد “دعاية جوفاء”.
وتطرقت الصحيفة إلى المدون السعودي رائف البدوي المدان بانتهاك قوانين البلاد وارتكاب جرائم الكترونية وإزدراء الدين الاسلامي.
وكانت المحكمة العليا في السعودية أيدت مؤخراً، حكما بالجلد 1000 جلدة والسجن عشر سنوات ضد بدوي، بالرغم من الاستنكار الدولي.
وكان بدوي يدعو إلى ضرورة النقاش حول الدين والإصلاح السياسي على موقعه الاكتروني الذي أسسه في عام 2009.
وكان بدوي يدعو دوماً إلى الابتعاد عن العنف وتبني الأفكار الليبرالية.
واستطاع بدوي النجاة من الحكم عليه بعقوبة الإعدام بعدما أثبت محاميه بأنه ما زال مسلماً.
وأكدت الصحيفة أن “قضية رائف بدوي لا تحتاج إلى المطالبة بالرحمة أو الرأفة لأن ذلك يعطي انطباعاً بأنه مذنب”، موضحة أن بدوي يحتاج إلى العدالة لأن قانون حقوق الإنسان يحمي حرية التعبير.
وأشارت الصحيفة إلى أن “رائف بدوي تعرض لاعتداءات جسدية بطريقة شرسة لأنه مارس حقوقه وعبر عن آرائه”.
المصدر بي بي سي
“سجن وجلد المدون السعودي أمر مثير للغضب” ودعوة للحوار بين الاسرائيليين و”حماس”في مقابلة خاصة مع رئيس الموساد الإسرائيلي، وقراءة في العلاقة المبتورة بين “القاعدة” وتنظيم الدولة الاسلامية، من أهم موضوعات الصحف البريطانية.
وجاءت افتتاحية صحيفة التايمز تحت عنوان ” القمع في الرياض”. وقالت الصحيفة إن “سجن وجلد المدون السعودي أمر مثير للغضب”.
وأضافت الصحيفة أن “الملك السعودي الراحل عبد الله تقدم بمبادرة عن حوار الأديان في عام 2013″، مشيرة إلى أن هذه المبادرة كانت مجرد “دعاية جوفاء”.
وتطرقت الصحيفة إلى المدون السعودي رائف البدوي المدان بانتهاك قوانين البلاد وارتكاب جرائم الكترونية وإزدراء الدين الاسلامي.
وكانت المحكمة العليا في السعودية أيدت مؤخراً، حكما بالجلد 1000 جلدة والسجن عشر سنوات ضد بدوي، بالرغم من الاستنكار الدولي.
وكان بدوي يدعو إلى ضرورة النقاش حول الدين والإصلاح السياسي على موقعه الاكتروني الذي أسسه في عام 2009.
وكان بدوي يدعو دوماً إلى الابتعاد عن العنف وتبني الأفكار الليبرالية.
واستطاع بدوي النجاة من الحكم عليه بعقوبة الإعدام بعدما أثبت محاميه بأنه ما زال مسلماً.
وأكدت الصحيفة أن “قضية رائف بدوي لا تحتاج إلى المطالبة بالرحمة أو الرأفة لأن ذلك يعطي انطباعاً بأنه مذنب”، موضحة أن بدوي يحتاج إلى العدالة لأن قانون حقوق الإنسان يحمي حرية التعبير.
وأشارت الصحيفة إلى أن “رائف بدوي تعرض لاعتداءات جسدية بطريقة شرسة لأنه مارس حقوقه وعبر عن آرائه”.
المصدر بي بي سي