نتابع في هذا الفيديو مشاهد خاصة عملية اجرامية حصلت في منطقة الزعفرانية تحديداً جسر ديالى في استهداف احد ضباط الجيش العراقي الباسل العميد الركن عصام مع ابنه الملازم اول مصطفى عصام بعملية اغتيال للشهيدين مع احد افراد ضباط الجيش العراقي السابق برتبة عقيد بعملية اجرامية كانت مفتعلة بحيلة من قبل افراد المجموعة والمنتمين الى ما يسمى بولاية بغداد في اتخاذهم هذه العمليات التي يتم تحديدها من قبل مسؤول المجموعة في العبور من مدينة المدائن بأتجاه منطقة الزعفرانية فهناك كان الراصد والمتابع لهؤلاء الارهابيين وهم رجال مكافحة الارهاب الذين اسقطوا المجموعة واحد تلو الاخر شاهدوا الاحداث
… ارتداء المجموعة الارهابية للزي العسكري المتمثل بقوات الشرطة الاتحادية هو لغرض القاء اللوم على الاجهزة الامنية وكذلك حدوث خلل في الثقة التي تربطهم مع المواطن وكذلك مساعدتهم بالدخول الى بيوت الاهداف بحجة التفتيش بعد عبورهم الى منطقة الزعفرانية عن طريق الابلام بعد توصلهم الى قناعة الهزيمة داخل منطقة المدائن فأستخدموا هذا الاجرام لغرض ارضاء اسيادهم الذين مارسوا القتل والتهجر لابناء البلد اليد المنفذة في تحديد الوقت المناسب واستدلال الدخول الى بيوت الشهداء هو احد المتهمين من اهالي المنطقة الذي كان يعتبر حلقة الوصل في اعطاء الاشارة في تأمين الطريق اثناء العبور من منطقة المدائن الى منطقة الزعفرانية
التسجيل الكامل للاعترافات 50 دقيقة
الى ان تمت العملية الاجرامية وكان هو المنفذ على الضحيه المتابعة الاستخباراتيه والمعلومة الحقيقية التي تعامل بها رجال مكافحة الارهاب للتوصل الى الفاعلين لملاحقة ومتابعة تحركاتهم هو العامل الذي كانت نتيجته القاء القبض على ما يسمى المسؤل الاعلامي بولاية بغداد وهو من الجنسية الفلسطينية والذي يسكن في منطقة الدورة بعد سنوات كان ينعم بها في خير العراق الى ان اصبح صاحب عائلة عراقية فكان جزاء الاحسان هو الترويج لعمليات القتل الاجرامية والخطابات التحريضية لنشر ثقافة القتل والدم لأبناء البلد فكان من ضمن مقاطع الفيديو التي كانت ترسل اليه لغرض تقطيع الانكسارات والاخطاء والقتل للمجاميع الارهابية في سبيل اضهارها بصورة احترافية هو تنفيذ العملية الاجرامية في قتل الشهداء
https://youtu.be/gMYY-lJGE_Y