بالفيديو: #أوباما سعيد بتوريط موسكو بـ”أفغانستان” سورية..ولافروف:أعترف بالجيش الحر ولكن أين هو؟

Advertisements
Advertisements

نفذت المقاتلات الروسية خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية 20 طلعة استهدفت 9 مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا حسب ما أفادت وزارة الدفاع الروسية، وفيما أعرب لافروف عن استعداده للاعتراف بالجيش الحر “إن وجد”، اتهم البنتاغون موسكو باستهداف المعارضة لا داعش في سوريا.

وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع أيغور كوناشنكوف إن الغارات استهدفت مركز قيادة محصن لإحدى التشكيلات الإرهابية بقنبلة خارقة للخرسانة أطلقت من طائرة “سو-34″، على مقربة من مدينة الرقة. وأضاف أن الغارات أسفرت كذلك عن تدمير مخزن تحت الأرض يحتوي على ذخائر ومتفجرات.

وأضاف كوناشنكوف في مؤتمر صحفي أن المقاتلات الروسية استهدفت قاعدة للإرهابيين ودمرت مخازن أسلحة لـ”داعش” في معرة النعمان. وأكد أنه حسب المعطيات تم تدمير تحصينات للإرهابيين وكذلك مخازن ذخيرة و7 آليات.

وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، قد صرح أمس الجمعة بأن المقاتلات الروسية في سوريا قامت بـ 14 طلعة نفذت خلالها 6 غارات استهدفت مواقع التنظيم الإرهابي.

Advertisements

وتجدر الإشارة إلى أن موسكو أعلنت الأربعاء 30 سبتمبر/أيلول بدءها عملية عسكرية جوية ضد داعش في سوريا، وافق مجلس الاتحاد الروسي عليها بطلب من الرئيس فلاديمير.

المصدر: تاس

Advertisements

طائرات روسية تدمر 9 مواقع لداعش في الرقة

Advertisements

 

https://youtu.be/-Te5TCKXeLI

وأعلن عن تدمير قاعدة أسلحة في معرة النعمان في ريف إدلب ما أسفر عن احتراق أكثر من 10 وحدات من المعدات، بما فيها عربات مشاة قتالية.

Advertisements

كما دمرت المقاتلات الروسية بالكامل ورشة كبيرة لصنع المتفجرات اليدوية، إذ بين اللواء كوناشينكوف أن “طائرات هجومية روسية من طراز “سو-25″ دمرت بالكامل في منطقة معرة النعمان بريف إدلب ورشة كبيرة لإنتاج القنابل والعبوات الناسفة اليدوية كانت مموهة على شكل معمل اسطوانات غاز”.

ونوه كوناشنكوف إلى أنه بواسطة الضربات الدقيقة، التي نفذتها الطائرات القاذفة “سو- 24 إم” والطائرات.

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو مستعدة لإقامة اتصالات مع الجيش الحر في سوريا، إن وجد هذا التنظيم على الأرض بالفعل.

لافروف: نعترف بـ #الجيش_الحر في سوريا ولكن أين هو؟

Advertisements

وكان لافروف أعلن في وقت سابق أن موسكو لا تعتبر الجيش السوري الحر تنظيما إرهابيا، بل تدعوه إلى المشاركة في العملية السياسية. وانتقد ازداوجية التعامل مع الضربات الروسية ونظيراتها الغربية في سوريا.

وقال الوزير الروسي في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية لاوس يوم الاثنين 5 أكتوبر/تشرين الأول، “نحن حتى على استعداد لإقامة اتصالات معه (الجيش الحر)، إذا كان هو بالفعل جماعة مسلحة من المعارضة الوطنية تملك قدرات معينة وتضم سوريين”.

وأكد لافروف: “إن التنظيم (الجيش الحر) بات وهميا.. وعلى الأقل طلبت من وزير الخارجية الأمريكي جون كيري تقديم معلومات ما حول مواقع هذا الجيش السوري الحر وقادته”.

وأضاف: “ولم يقل أحد لنا حتى الآن أين يعمل هذا الجيش السوري الحر أو أين وكيف تعمل وحدات أخرى مما تسمى بالمعارضة المعتدلة”.

Advertisements

وقال لافروف إن الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد ستكون خرقا صارخا لقرار مجلس الأمن الدولي الذي صادق على بيان جنيف الصادر في 30 يونيو/حزيران عام 2012، مؤكدا أن هذا البيان يقضي بضرورة تسوية الأزمة السورية سياسيا بشكل سلمي فقط.

وأضاف: “لذلك ما يصدر في الآونة الأخيرة من بعض العواصم حول ضرورة حل النزاع عسكريا في حال استمرار الوضع على ما هو عليه، هو دعوة لانتهاك القانون الدولي”.

وأكد لافروف أن موسكو على اتصال مستمر مع واشنطن بشأن العملية الجوية الروسية في سوريا واقترحت إجراء اتصالات مباشرة بين عسكريي البلدين بهذا الشأن في القريب العاجل.

Advertisements

وقال الوزير إن التصريحات العلنية لقيادة الولايات المتحدة والدول الأوروبية تؤكد ضرورة مكافحة “داعش” وغيره من التنظيمات الإرهابية، مشيرا إلى أنه سمع في هذا السياق غالبا “تقييمات إيجابية” للقرارات التي اتخذتها موسكو تلبية لطلب القيادة السورية.

من جهة أخرى، قال وزير الخارجية الروسي إنه سمع تصريحات رئيس الوزراء العراقي حول اهتمام بغداد بدعم الطيران الروسي في تدمير مواقع الإرهابيين في العراق بعد أن أثبتت الأيام الأولى من الغارات الروسية في سوريا الفعالية العالية للقوات الجوية الروسية، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن موسكو لم تتلق “أي طلب رسمي من العراق” بهذا الشأن.

 

https://youtu.be/lkK1HzWBk5w

 

البنتاغون يتهم موسكو باستهداف المعارضة لا داعش في سوريا

كرر وزير الدفاع الأمريكي أشتون كارتر الاتهامات التي يوجهها البنتاعون لموسكو باستهداف فصائل معارضة في سوريا، داعيا الروس إلى “التركيز على استهداف مسلحي داعش بدلا من خصوم الأسد”.

وجاءت تصريحات كارتر خلال حديثه مع مسؤولين عسكريين في إسبانيا التي بدأ منها الاثنين 5 أكتوبر/تشرين الأول جولة أوروبية من المخطط أن تستغرق 5 أيام.

وانتقد الوزير الاستراتيجية التي تتبعها روسيا في سوريا، مدعيا: “أن روسيا قامت بتصعيد الحرب الأهلية بسوريا، وعرضت للخطر الحل السياسي وفرص الاحتفاظ بمؤسسات الدولة السورية ترقبا لتشكيل حكومة جديدة”.

وأردف قائلا: “لكنني مازلت آمل في أن يدرك (الرئيس الروسي) فلاديمير بوتين أن تمسك روسيا بسفينة غارقة يمثل استراتيجية خاسرة، ويقرر مواجهة الخطر الذي يمثله “داعش” بدلا من مواصلة غاراته الأحادية ضد معارضي الأسد”.

يذكر أن وزارتي الدفاع الروسية والأمريكية أجرتا مشاورات مفصلة قبل إطلاق العملية الجوية الروسية في سوريا يوم 30 سبتمبر/أيلول الماضي.

هذا وتشارك ما يربو عن 50 طائرة ومروحية في الغارات الروسية التي أسفرت حتى الآن عن تدمير عشرات المواقع والآليات ومخازن الأسلحة والذخيرة التابعة لتنظيمي “داعش” و”النصرة” وجماعات إرهابية أخرى.

وعلى الرغم من تأكيدات الجانب الروسي أن كافة عملياته في سوريا تستهدف الإرهابيين فقط، تزعم واشنطن أن الغارات الروسية ترمي إلى تقديم دعم عسكري للجيش السوري في مواجهته مع المعارضة المسلحة.

المصدر: أ ف ب

Advertisements

 هل ورطت واشنطن موسكو بـ”أفغانستان” أخرى ولكن سوريّة؟

https://youtu.be/kpLk5MYQ458

شاهد أيضاً

استدعاء ولي العهد السعودي الى المحكمة واشنطن عبر ( واتساب )..

وجهت محكمة واشنطن مذكرات استدعاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ال سعود عبر …