لماذا قطعت داعش رأس الصبي “أيهم حسين” وسط الموصل؟
أعدم تنظيم #داعش فتى يبلغ 15 عاماً بقطع رأسه، وسط الموصل ولماذا؟
لأنه ضبط متلبسا وهو يستمع لموسيقى البوب حين كان يجلس في متجر والده في منطقة النبي يونس شرق مدينة #الموصل.
ونفذ الاعدام بعدما حكمت “محكمة” داعش بقطع رأسه.
وقد تسلمت عائلته جسده الثلاثاء حسب تقارير صحفية
تعليقاتكم رجاء لأن هذا الاجرام لا تكفي كل كلمات العالم لوصفه
اهذا هو إسلام داعش؟
تدعو #قل_شيئا للمشاركة بهاشتاغ #انتفاضة_أيهم احتجاجا
وتخليدا لهذا الطفل الضحية وجعله رمزا للظلم الذي ينشره الدواعش اينما حلوا
وإيقونة كبرى للانتصار على الدواعش والقصاص منهم
ويعيش سكان المدن التي تعيش تحت سطوة الدواعش، بدءا من الفلوجة وهيت وانتهاء بالرقة والشرقاط والموصل في الأسابيع الأخيرة معالم انتفاضة كبيرة صدهم، فقد بلغ إجرامهم حدا لا يمكن تحمله، فضلا عن تراجع معنويات الدواعش وإدراكهم ان موعد القضاء عليهم نهائيا بات قريبا..
#الفلوجة_تنتفض #الموصل_تنتفض #كسر_الدواعش
وفرضت داعش قوانينها الخاصة التي يرجع زمنها إلى القرون الوسطى على مساحات شاسعة من أراضي العراق وسوريا، وقامت بإعدام السجناء لـ ‘جرائم’ مثل الكفر والشرك والردة والشذوذ.
إعدام، يعتقد أن تكون أول للاستماع إلى الموسيقى في المدينة، وأثار الغضب بين السكان المحليين. وأضاف المصدر: ‘لم يكن هناك قرار رسمي من المحكمة الشرعية التي تحظر الاستماع إلى الموسيقى الغربية’.
وكان التنظيم حظر في بيان قبل عامين، ‘الموسيقى والأغاني في السيارات، والمتاجر والأماكن العامة، وكذلك وضع الصور الفوتوغرافية للناس في واجهات المحال التجارية’.
وبرر الحظر بحجة ان الإسلام يحظر الأغاني والموسيقى لأنها تمنع من ذكر الله والقرآن وتشكل إغراء وفسادا للقلب’.
وفي وقت سابق من هذا الاسبوع، قطعت داعش رأس أسير سوري في الرقة بسيف طوله ثلاثة أقدام.