خبر ممتاز
لقاح أوكسفورد يثبت نجاحا رائعا وفقا لأرصن مجلة علمية في العالم لانست
ونجح اللقاح في الجرعة الاولى ليس في بناء أجسام مضادة فقط بل أجسام مناعية T اللمفاوية لدى 91% من المشاركين ودون مضاعفات مهمة..
واختفت هذه الاعراض بين أغلبهم عند تناول باراستامول قبل التلقيح
وماذا عن الـ 9% الباقين؟نجح تلقيحهم في الجرعة الثانية بنسبة 100% .
ما يميز اللقاح أن الأجسام المضادة استمر عددها بالتصاعد حتى اليوم 42 ..
ومازالات موجودة عند من تلقى اللقاح في أبريل..
وهذا يبشر بأن يكون اللقاح دائميا..ملاحظة: المعلومات من مجلة لانسيت نفسها..وليس من وكالات الأنباءألف مبروك للجميع
..وعلى امل توزيع اللقاح في الشهر العاشر أو الـ 11، أو انتاجه عبر الاف الشركات.. نظرا لاستحالة انتاج 5 مليارات لقاح من قبل شركة واحدة.
باحث مصري في فريق «أوكسفورد»: نتائج لقاح «كورونا» في أكتوبر وسعره 7 دولارات
وقال الدكتور أحمد محمود سالمان مدرس علم المناعة وتطوير اللقاحات في معهد «إدوارد جينر»
«من أبرز عيوب اللقاحات الأخرى، هي الحاجة إلى ظروف خاصة في التخزين، وصعوبة التصنيع، وعدم تحفيزها الكامل لجهاز المناعة، وهي المشكلات التي تلافى لقاح جامعة أكسفورد حدوثها». ويقول: «على سبيل المثال فإن لقاح شركة (موديرنا) الأميركية، الذي انتهى مؤخراً من المرحلة الثانية للتجارب السريرية، له ميزة وهي استخدام تسلسل من المادة الوراثية (mRNA) مشابه لما يحتويه الفيروس الطبيعي، لكنه في المقابل تكلفة تصنيعه عالية قد تصل (200 – 300) دولار للقاح الواحد، ولا بد من تخزينه في ظروف معينة (- 80 درجة مئوية)، حتى لا يتكسر ويفقد قدراته على تحفيز جهاز المناعة، وليس من السهولة إنتاج مليارات الجرعات منه».
وهناك أربعة لقاحات توجد حالياً في مرحلة التجارب السريرية الثالثة، أولها لقاح أسترالي يعتمد على تطوير لقاح السل، وهذا اللقاح عليه جدل علمي كبير، لأنه لا يعطي مناعة متخصصة أو ذاكرة ضد الفيروس، لكنه يحفّز جهاز المناعة بشكل عام». أما عن اللقاحات الثلاثة الأخرى،
فهناك لقاحان آخران في الصين، أحدهما ينفذه معهد ووهان لأبحاث اللقاحات، والآخر تنفذه شركة (ساينوفاك) الصينية، ولقاح جامعة أكسفورد.ويقول سالمان: «اللقاحان الصينيان، يعتمدان على تقنية الفيروس غير النشط (المقتول)، حيث يؤخذ فيروس (كورونا المستجد) ويتم قتله سواء بالحرارة أو الإشعاع أو ماده كيميائية، ويتميز أحدهما وهو (لقاح شركة ساينوفاك) بإضافة مادة مساعدة محفزة لجهاز المناعة (adjuvant)،
ومشكلة هذا النوع أنه يستخدم فيروساً مقتولاً غير قادر على إحداث العدوى، وبالتالي لا يستطيع دخول الخلايا، ويظل موجوداً خارجها في انتظار خلية مناعية تُكسّره، وتعرّضه للخلايا المنتجة للأجسام المضادة، وبالتالي فهو لا يحفز سوى ذراع واحدة فقط من المناعة بصورة أساسية، وهو إنتاج الأجسام المضادة من الخلايا البائية (B – cells)، ولا يحفز إنتاج خلايا الذاكرة المناعية (القاتلة Cytotoxic T – cells)».
ورفض سالمان ما يتردد عن أن اللقاح (من إنتاج ساينوفاك) قد تكون له فرص تسويقية، لأنه يستخدم طريقة «قديمة ومجربة»، وقال: «بالعكس؛ فنظراً لأنه يستخدم طريقة قديمة فهي بدائية، ومثل أي طريقة بدائية هناك الكثير من المشكلات به، منها أنه عندما تقتل الفيروس لاستخدامه في اللقاح، فأنت بذلك قد تفقد جزءاً من تركيبته البروتينية (الفراغية أو ثلاثية الأبعاد)، مما قد يؤثر على فعاليته في تحفيز جهاز المناعة ضد أجزاء معينة من البروتين الطبيعي في الفيروس التي تفقد تركيبها المحفز لجهاز المناعة عند قتل وتدمير الفيروس في اللقاح باستخدام الحرارة أو الإشعاع، كما أن استخدامه لفيروس (كورونا) نفسه، يجعل ظروف إنتاجه صعبة للغاية، واحتمالات العدوى للقائمين على الإنتاج قائمة، هذا فضلاً عن أن تكلفة الإنتاج عالية جداً، وهناك صعوبة في توفير كميات كبيرة من اللقاح».
وأضاف سالمان أن «لقاح جامعة أكسفورد تلافى هذه العيوب، فتكلفة إنتاجه هي الأقل، حيث لن تتعدى 7 دولارات، وهناك محاولات لتخفيض التكلفة إلى 5 دولارات. كما أنه أرخص في التخزين، حيث يمكن تخزينه ونقله في درجة حرارة الثلاجة العادية (+٤ درجة مئوية)، كما أن تقنية التصنيع أسهل، وذات قدرة إنتاجية أكبر واحتمالات العدوى غير قائمة. ومع كل هذه المزايا، فهو يحفز ذراعي جهاز المناعة، وهما الأجسام المضادة من الخلايا البائية (B – cells) وخلايا الذاكرة المناعية (القاتلة Cytotoxic T – cells)».
ويستخدم لقاح أكسفورد تقنية الناقلات الفيروسية التي يستخدمها اللقاح الصيني المعتمد للاستخدام الطارئ حالياً، ولكن مع فارق رئيسي وجوهري، وهو أنه يستخدم «الأدينو فيروس» الذي يسبب نزلات البرد الخفيفة عند الشمبانزي، بخلاف اللقاح الصيني الذي يستخدم فيروسات «الأدينو فيروس» البشرية. ويقول: «ميزة استخدام الفيروس الذي يصيب الشمبانزي أن جهاز المناعة لا يتعرف عليه، مما يساعده في الوصول إلى الخلايا المخاطية في الجهاز التنفسي، ليقوم بحقن المادة الوراثية الخاصة بفيروس (كورونا المستجد)، مما يساعد على إنتاج أجسام مضادة للفيروس، وتكوين ذاكرة مناعية».وعن تحدي إجراء التجارب السريرية والذي قال خبراء إن الصين تعاني منه بسبب انحسار الفيروس،
قال سالمان: «إننا واجهنا هذه المشكلة في بريطانيا، مع بداية التجارب في 23 أبريل (نيسان) الماضي، حيث تراجعت الإصابات، وأجرينا التجارب في البرازيل، وجنوب أفريقيا، وبعض الولايات الأميركية».وتقوم فكرة التجارب السريرية على تقسيم مجموعة بحثية إلى فريقين: فريق يتم تطعيمه باللقاح، وفريق آخر يتم إعطاؤه لقاحاً وهمياً، ثم يتم تركهم للتعرض الطبيعي للفيروس في المجتمع، لتقصي مدى فاعلية اللقاح في توفير الحماية. ويضيف سالمان: «في تجارب على لقاحات مثل الملاريا التي يوجد لها علاج، يمكن أخلاقياً إعطاء اللقاح للمريض، ثم حقنه بالملاريا لاختبار فاعلية اللقاح. ولكن في أمراض مثل (كوفيد – 19) و(إيبولا) لا يمكننا فعل ذلك، لأنه لا يوجد لها علاج فعال تماماً».وعندما سئل سالمان عن أسباب ثقة فريق «أكسفورد» في نجاح اللقاح، قال إن «هناك ثلاثة أسباب: الأول أن التجارب على القرود أعطت نسبة نجاح 100%،
ومنعت حدوث أيٍّ من أعراض الالتهاب الرئوي. والسبب الثاني أن الفريق عمل سابقاً على لقاح لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس)، ووصلت التجارب السريرية إلى أن 79% من المتطوعين الذين تم تطعيمهم أنتجوا أجساماً مضادة قادرة على معادلة وتدمير الفيروس. والسبب الثالث هو أن اللقاح يعمل على الجزء الخاص بالأشواك المميزة لشكل الفيروس،
وهذا الجزء هو الذي يمنحه القدرة على عدوى الخلايا البشرية، ومن ثم فإن من مصلحة الفيروس ألا يتحوّر ويغيّر هذا الجزء الذي يسمح له بالارتباط بالخلايا البشرية».ووصف سالمان ما نُشر في مقال بمجلة «فوربس» وحمل انتقادات لتجربة أكسفورد على القرود، بأنه «غير علمي على الإطلاق». وقال إن «كل ما حدث أن القرود التي تم تعريضها للفيروس بجرعات عالية جداً عن طريق حقن محلول للفيروس عالي التركيز في القصبة الهوائية والفم والأنف والعين بعد إعطائها اللقاح، قد عُثر في إفرازاتها الأنفية على المادة الوراثية للفيروس، التي تلاشت تماماً خلال أقل من أسبوع من جميع القرود بالإضافة إلى أنه لم يتم تأكيد وجود أي علامات تدل على قابلية الفيروس للتكاثر أو إحداث العدوى، ولكن كانت نتيجة التحليل سلبية للفيروس، ومن الوارد أن يكون سبب ذلك أن الفيروس التصق بالمادة المخاطية في الأنف، ولكنه غير قادر على اختراق الخلايا، وغير قادر على إحداث العدوى».
ورأى الباحث المصري أن التعاقدات التي أُبرمت بشأن لقاح أكسفورد، تكشف بوضوح عن «ثقة العالم في اللقاح، والتي ستتأكد في شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل مع إعلان نتائج المرحلة الثالثة من التجارب السريرية». ولم يستطع سالمان تحديد ما إذا كان اللقاح سيؤخذ مرة واحدة فقط أو يؤخذ بشكل موسمي،
وقال: «الذين حصلوا على اللقاح في التجارب السريرية التي بدأت في أبريل لا تزال لديهم أجسام مضادة إلى الآن، وحتى نستطيع معرفة مده فاعلية اللقاح علينا الانتظار وإجراء تحليل كل فترة لمعرفة إلى أي مدى يمكن أن يستمر، وهذا أمر مهم لأن الفيروس على ما يبدو لن ينتهي وسيظل مستمراً معنا،
ولكن تأكيد أو نفي هذه الفرضيات سيتضح مع مرور الوقت وإجراء المزيد من الأبحاث العلمية».واستبعد ما يتردد عن احتمالية وصول اللقاح إلى بعض الدول العربية بنهاية العام الجاري، موضحاً أن «هذا أمر صعب للغاية وتحدٍّ كبير جداً، لأن دورة إنتاج اللقاح تأخذ من 4 إلى 6 أشهر، وهناك تعاقدات حدثت بالفعل على عدد من دورات الإنتاج التي تنتهي بنهاية العام الجاري، وتتقيد بطاقة إنتاجية وقدرة استيعابية على التخزين، وكذلك القدرة على إنتاج بعض المستلزمات الضرورية المطلوبة لإنتاج اللقاح».
والحل الوحيد الذي يراه سالمان لوصول اللقاح إلى الدول العربية بشكل أسرع هو أن «تتعاقد مع (أكسفورد) وشركة (استرازينكا) على الإنتاج لا على الشراء، لأن انتظار شراء اللقاح قد يقتضي الانتظار لفترة قد تطول إلى عام ونصف العام».
ربما لم يشهد يوم واحد، مثل اليوم الاثنين، تلك التطورات المبشرة بشأن لقاح فيروس كورونا، منذ ظهور وتفشي “عدو البشرية” قبل أكثر من 6 أشهر.
أنباء وتقارير عدة كلها تصب في اتجاه واحد: الحلم الذي يعيش على وقعه سكان الأرض صباحا ومساء طوال أشهر بات قريبا على ما يبدو، ووفق مصادر علمية تمتاز بمصداقية لا جدال بشأنها، لاسيما إن جاءت تلك الأنباء مشفوعة بتأكيدات من مصادر عدة.
في بريطانيا أعلن علماء في جامعة “أكسفورد “المرموقة أن لقاحهم التجريبي لفيروس كورونا أظهر، في تجارب مبكرة، تسريع الاستجابة المناعية الوقائية في مئات الأشخاص الذين حصلوا عليه.
وكان باحثون بريطانيون بدأوا اختبار اللقاح في أبريل على حوالي ألف شخص، نصفهم حصل على اللقاح التجريبي.
وفي بحث علمي نشرته دورية “لانسيت”، اليوم الاثنين، أوضح العلماء أنهم وجدوا أن لقاحهم التجريبي لمرض كوفيد-19 أنتج استجابة مناعية مزدوجة في أشخاص أعمارهم بين 18 و55 عاما استمرت لشهرين بعد تحصينهم.
وقال د. أدريان هيل، مدير معهد جينر في جامعة أكسفورد “نشهد استجابة مناعية جيدة في كل شخص تقريبا. ما يفعله هذا اللقاح بالأساس هو إثارة جناحي نظام المناعة”.
وأضاف هيل أن الأجسام المضادة المحيدة تم إنتاجها- وهي جزيئات مهمة لمنع العدوى. فضلا عن ذلك، سبب اللقاح أيضا استجابة في خلايا الجسم التائية التي تساعد في مكافحة فيروس كورونا.
وقال إنه يبدو أن اللقاح ينتج مستوى مكافئ من الأجسام المضادة لتلك التي أنتجها أشخاص تعافوا من عدوى كوفيد-19 ويأمل في أن تقدم استجابة الخلايا التائية مزيدا من الحماية.
وتابع “هناك أدلة متزايدة على أن استجابة الخلايا التائية بالإضافة للأجسام المضادة قد تكون مهمة جدا في السيطرة على كوفيد-19.” وأشار إلى أن استجابة المناعة قد تعزز بعد الجرعة الثانية، وتختبر تجاربهم تقديم جرعتين بين كل منهما نحو 4 أسابيع.
سهولة التصنيع
وقالت ساره غيلبرت الباحثة في جامعة أكسفورد، والتي ساهمت في الدراسة، إن النتائج “واعدة”، مشيرا إلى وجود سبب محدد للتفاؤل يتعلق بسهولة تصنيع اللقاح، وسهولة الحصول عليه.
واضافت: “إذا كان لقاحنا فعالا، فهذا خيار واعد إذ أن هذا النوع من اللقاحات يمكن تصنيعه بسهولة على نطاق واسع”.
الأمر نفسه أكد عليه هيل الذي كشف أن التقديرات الأولية التي تشير إلى إنتاج مليون جرعة من لقاح محتمل لمرض كوفيد-19 الذي تطوره أوكسفورد بالاشتراك مع شركة أسترا زينيكا بحلول سبتمبر قد تكون “أقل من التوقعات” بناء على سرعة إتمام إجراء تجارب المراحل النهائية.
وقال هيل: “ربما يتم تصنيع مليون جرعة بحلول سبتمبر، يبدو هذا تقديرا متواضعا جدا بالنظر إلى النطاق الذي تتم به الأمور” في إشارة لطاقة التصنيع لأسترا زينيكا.
وأوضح قائلا “بالتأكيد سيكون هناك مليون جرحة في سبتمبر. لكنما يصعب التنبؤ به أكثر من نطاق التصنيع هو مسار المرض ومتى سيتموضع حد له” مضيفا أن من الممكن وجود لقاحات بنهاية العام.
وتعتمد سرعة تحديد العلماء مدى فعالية اللقاح بشكل كبير على حجم الإصابات الجديدة، لكن هيل قدر أنهم قد يكون لديهم ما يكفي من البيانات بحلول نهاية العام ليقرروا، ما إذا كان سيتم تبني اللقاح على نطاق ضخم لحملات التطعيم.
وقال هيل إن أكسفورد دخلت في شراكة مع شركة الأدوية أسترازينيكا لإنتاج لقاحهم على مستوى العالم، وإن الشركة التزمت بالفعل بإنتاج ملياري جرعة.
ووصف رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون النتائج الأولية للتجارب السريرية على اللقاح بأنها “أنباء إيجابية للغاية”.
وقال جونسون على تويتر في تغريدة نشر فيها رابطا للبيانات “هذه أنباء إيجابية للغاية. تهنئة لأبرز علماء وباحثي العالم في جامعة أكسفورد”.
لكن جونسون كان حذرا حين أضاف: “لا توجد ضمانات. لم نصل لهذه المرحلة بعد ولابد من إجراء المزيد من التجارب، لكن هذه خطوة مهمة على الطريق الصحيح”.
روسيا
وفي تطور آخر تأمل روسيا أن تنتج مع شركائها حوالى 200 مليون جرعة من لقاح ضد كورونا هذا العام، في حال نجاح الاختبارات السريرية، على ما أعلن مسؤول روسي رفيع المستوى الاثنين.
وقال كيريل ديمترييف وهو رئيس الصندوق السيادي الروسي الذي يمول البحوث الرامية لتطوير لقاح روسي، في مقابلة مع موقع “ستوب كورونا فيروس” إن المرحلة الأولى من التجارب السريرية في روسيا “انتهت على أن تنتهي المرحلة الثانية بحدود الثالث من أغسطس”.
وأضاف ديمترييف “بعيد ذلك، ننوي البدء بإنتاج (اللقاح) على نطاق واسع”.أخبار ذات صلةبشرى سارة.. أوكسفورد تؤكد نجاح تجارب لقاح “كوفيد-19”
ويتوقع الصندوق السيادي الروسي أن توافق البلدان الشريكة في الإنتاج على التوثيق الخاص بهذا اللقاح “في سبتمبر”، وفق المصدر عينه.
وأكد كيريل ديمترييف أن اللقاح سيُنتج في روسيا وبلدان شريكة أخرى بعد الموافقة عليه، مع توقع ببلوغ إجمالي الإنتاج “مئتي مليون جرعة بحلول نهاية العام الجاري”، بينها 30 مليون جرعة في روسيا.
الولايات المتحدة
والأسبوع الماضي، أعلن باحثون أميركيون أن أول لقاح مضاد لكوفيد – 19 تم اختباره هناك عزز أجهزة المناعة لدى الأشخاص تماما كما كان يأمل العلماء وستدخل اللقاحات الآن المرحلة النهائية من الاختبار.
وأنتج هذا اللقاح، الذي طورته المعاهد الوطنية للصحة ومودرنا، الجزيئات الأساسية لمنع العدوى في المتطوعين الذين حصلوا عليها، بمستويات مماثلة للأشخاص الذين نجوا من الإصابة بكوفيد- 19.
يشار إلى أن ما يقرب من 12 لقاحا تجريبيا مختلفا في المراحل الأولى من الاختبارات البشرية أو على وشك البدء، ومعظمها في الصين والولايات المتحدة وأوروبا، مع وجود عشرات أخرى في المراحل المبكرة من التطوير.