نيويورك تايمز:ترامب يبحث إمكانية ضرب مواقع إيران النووية ووكلائها في العراق

قالت صحيفة نيويورك تايمز، الثلاثاء، أن الرئيس ترمب استفسر من مساعديه خلال اجتماع الخميس ان كانت لديه خيارات لتوجيه ضربة عسكرية ضد الموقع الايراني الرئيسي للانشطة النووية خلال الاسابيع المقبلة.

Advertisements
Advertisements

وأضافت أن ترامب ما زال ينظر في إمكانية توجيه ضربة لوكلاء إيران في العراق.

فيما ذكرت مواقع إعلامية أميركية: أن مستشاري ترمب أقنعوه الأسبوع الماضي بعدم قصف موقع نووي إيراني.

وقال مصدر لموقع “ازاميل” أن هذه الاخبار قد تكون جزءا من الحملة الإعلامية ضد إيران، وهي متواصلة منذ نحو اسبوع.

واشنطن بوست:ترمب يضع أميركا أمام ثلاثة سيناريوهات

Advertisements
Advertisements

شرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية تقريراً أكدت خلاله أن الولايات المتحدة تمر بفترة غير مسبوقة ومثيرة للقلق، موضحة أن هناك (3) سيناريوهات تتناسب مع الحقائق المعروفة حالياً

(السيناريو الأول أن يحاول الرئيس ترامب قلب نتائج انتخابات تم إجراؤها بحرية عن طريق اللجوء للإجراءات القضائية والتشكيك في نزاهة الانتخابات.

Advertisements

السيناريو الثاني أن يحاول ترامب تنفيذ إجراءات من شأنها أن تجعل الحكم مستحيلاً على بايدن عن طريق إقناع أكبر عدد ممكن من الناخبين بأن بايدن ليس رئيساً منتخباً بشكل شرعي، وهم بدورهم سيضغطون على الجمهوريين في الكونجرس لعرقلة جهود بايدن لرأب الصدع في المجتمع الأمريكي وتنفيذ سياساته خلال فترة رئاسته.

السيناريو الثالث وهو أن ترامب ليس لديه خطة، ولكنه ينتقد بحالة من الغضب وعدم التصديق بأنه كان من الممكن أن يخسر الانتخابات).

وفيما يلي السيناريوهات المتوقعة من قبل الصحيفة:

Advertisements

1 – السيناريو الأولوهو أن يحاول الرئيس “ترامب” قلب نتائج انتخابات تم إجراؤها بحرية عن طريق اللجوء للإجراءات القضائية والتشكيك في نزاهة الانتخابات، فقد صرح قبل الانتخابات مرات عديدة، أنه إذا خسر الانتخابات، فسيعلن أنها مزورة، لذلك فبمجرد أن خسر، قام بوضع خطته موضع التنفيذ.

2 – السيناريو الثاني: وهو أن “ترامب” يعلم أنه خسر ويجب أن يترك منصبه في (20) يناير، لكنه يقوم بتنفيذ إجراءات من شأنها أن تجعل الحكم مستحيلاً على “بايدن”، وفي هذا السيناريو، فإن الكذبة الكبرى ليست الطعن في نتيجة الانتخابات.

Advertisements
Advertisements

ولكنها خدعة لإقناع أكبر عدد ممكن من ناخبي “ترامب” بأن “بايدن” ليس رئيساً منتخباً بشكل شرعي، وهم بدورهم سيضغطون على الجمهوريين في الكونجرس لعرقلة جهود “بايدن” لرأب الصدع في المجتمع الأمريكي وتنفيذ سياساته خلال فترة رئاسته.

وسيعمل “ترامب” بعد أن يترك منصبه، على التحضير للترشح للرئاسة مرة أخرى في عام 2024.

3 – السيناريو الثالثوهو أن “ترامب” ليس لديه خطة، ولكنه ينتقد بحالة من الغضب وعدم التصديق بأنه كان من الممكن أن يخسر الانتخابات.

وفي هذا السيناريو، فإن عملية التغيير الذي قام به هو مجرد تصفية حسابات ضد أشخاص يستاء منهم وجهود محمومة لرفع السرية عن المعلومات الاستخباراتية.

شاهد أيضاً

الدين هو المؤامرة والشيطان هو المصمم الذكي ج1

أعلن المفكر منصور الناصر في عنوان رئيس لمقال له عن اكتشاف حقيقة الدين..كما نشر فيديو …