عاجل..شاهد حوارا مع داعشيّ قبض عليه أبطال الحشد الشعبي في تكريت

أزاميل/ متابعة: عاجل..شاهد حوارا مع داعشي قبض عليه أبطال الحشد الشعبي.

Advertisements

ملاحظة من هيئة تحرير “أزاميل”:

لا تهدف “أزاميل” من نشر هذا الفيديو، الهمز واللمز على بطولات وتضحيات العراقيين التي لا توصف عظمتها ونبلها، بقدر ما تحاول الكشف عن بعض ردود الأفعال المتشنجة من قبل أبطال الحشد الشعبي، وهي ردود أفعال مفهومة وممكنة الحدوث وأهون بكثير مما تفعله داعش ومجرميها المرضى نفسيا وعقائديا و”بفعل فاعل”.

Advertisements
Advertisements

ما نريد قوله: هو ضرورة أن لا يتبع المظلوم أساليب الظالم والمجرم.. أن يبقى محافظا على رفعته وسموّ أخلاقه لكي لا يشوه عدالة قضيته، حين يقع بين يديه.

Advertisements

أن يبقى رصينا ..رحيما..نبيلا ولا يعامل أسيره إلا كأسير، ويترك للحق أن يأخذ مجراه بعد ذلك ووفق الأصول المتبعة.

فهذا الداعشيّ هو في كل الأحوال، كما قال الإمام قديما وفي ظروف تقريبا مشابهة “ملبوسٌ عليه”.

وعليه، ننشر هذا الفيديو ..أولا: لكي نحسب دائما خطواتنا جيدا كمظلومين

..وثانيا: لكي يسبق المظلوم الظالم ولا يدع له مجالا لنشره بنفسه والتشنيع عليه..ومن ثم، تبرير كل جرائمه المتقدمة بعد ذلك بهذه الحجة او تلك.

Advertisements
Advertisements

وثالثا، وهذا أهم: يجب أن لانشيح بوجهنا عن الخطأ .. ونواجهه كما هو..لكي نجتازه، ولا نتحول مع الوقت، وجها آخر..لا أكثر، للظالمين والمجرمين.

https://www.youtube.com/watch?v=cy_weJDaJyA

Advertisements

شاهد أيضاً

عطوان: اعتقالات السعودية مقدمة لأخطر حرب إقليمية لقص أذرع الشيعة الصاعدة في المنطقة “فيديو”

Advertisements Advertisements بقلم : عبد الباري عطوان مِنطقتنا تَقف على حافّة الحَرب، ويَجب علينا أن …