اشتعلت حرب ضروس ضد سعاد صالح أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر ، بسبب دفاعها عن ” ملك اليمين” بقولها: أنه كان منتشرًا قبل الإسلام وكان يسمي ” بيع الأحرار” !
وكانت دكتورة سعاد قالت في برنامج ” فقه المرأة “عبر فضائية “الحياة 2” في إجابتها عن ملك اليمين؛ أنه عندما جاء الإسلام نظمه بألاّ يكون إلا عن طريق الحرب المشروعة بين المسلمين وأعدائهم،ثم توضـّح قائلة: يعني لو أننا حاربنا إسرائيل، وإسرائيل هذه مغتصبة للأرض بل ومعتدية علي البشر وعلى العقيدة، ثم تضيف: “وطبعا نحن نتكلم عن مستحيل، يعني مستحيل أن يأتي اليوم الذي نحارب فيه إسرائيل – ولو أن سورة الإسراء بشرت بذلك -وليس مستحيلا على الله سبحانه وتعالى”، فأسرى الحرب من النساء هم ملك اليمين وحتى يتم إذلالهن يصبحن ملكا للقائد أو الجيش أوالمسلم يستمتع بنسائهم !
وتكاد تكون ردود متابعي بعض الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر، مجمعة على مهاجمة د. سعاد وتضعها في ذات المأزق،
وقال كثيرون في ردودهم : هل تقبلين يادكتورة أن يتم أخذك أو أخذ بناتك أسيرات حرب ليستمتع بهن أى قائد عسكري اجنبي يمكنه احتلال بلدك، أو ماذا ستفعلين لو كنت في الموصل بالعراق ، أليس ماتفعله داعش هو هو ذاته ماتنادي به الدكتورة سعاد.
اللهم عليك بهم فأنهم لايعجزونك
من نصبهم للحديث عن تعاليم الدين وأحكامه
فقد بينها رسولنا الكريم ولسنا بحاجة لهم
منتشرون في كل قطر إسلامي وعربي اضلوا الناس
متى قال الاسلام اسبوا النساء وضاجعوهن لاذلالهن لا والله ماهي اخلاق المجاهدين الذين وجدوا لرفعة دين الله وكلمته المجاهد يذهب لرفعة دين الله او الموت شهيدا في ذلك حتى التفكير بمتع الدنيا واولها النساء ليست شغله الم يقول الرسول المصطفى في الحروب اتركوا النساء والأطفال والعزل ودور العباده ومن تبعه من الصحابه ومن بعدهم ومنهم صلاح الدين الأيوبي
اولا أين هي حروبهم حتى يكون هناك جهاد ومجاهدين حتى يتكلمون كل سيوفهم وخناجرهم
موجهه لصدور اخوانهم ماعرفنا حرب بزماننا هذا ضد من امر الله بقتالهم اليهود والنصارى المعتدين فقط سحقاً لهم ولاقوالهم وأفعالهم ومن أيدهم وعاونهم عار على دين الرحمة
وبراء منهم ليوم القيامة ثم متى سبى الرسول وصحابته النساء وأذلهم باغتصابهم بل اعطاهم الأمان وحرية اختيار الاسلام او تركه او تذهب حره
اللهم ارنا في كل من تبلى على دينك عجائب قدرتك