أزاميل/ متابعة: أكدت مراسلة السي أن أن ..في رسالتها من تكريت للعالم، الثلاثاء، انها لم ترَ اعظم من شجاعة العراقيين في مواجهة عدو يخاف منهم اي شخص بالعالم بسبب ارهابهم. واجهوا داعش وجهاً لوجه وقتلوهم واحدا واحدا. الباقون من داعش تركوا سلاحهم ومعداتهم على الارض وهربوا ليلا من تكريت.
فيما قال سفير الولايات المتحة السابق في بغداد ان هذا النصر هو اكير نصر لرئيس الوزراء حيدر العبادي.
لمشاهدة الفيديو والتقرير اضغط هنا لمشاهدة التقرير
ومع هذا الرابط لقاء آخر ترد فيه الكثير من العبارات التي تشير إلى أن النصر العراقي مشجع جدا ويكشف مدى التقدم الذي احرزه العراقيون امام داعش http://edition.cnn.com/videos/tv/2015/03/31/intv-amanpour-kayode-idowu-buhari-wins-nigeria-presidential-election.cnn/video/playlists/amanpour/
وادناه آخر تقرير للقناة من تكريت
ملكنا وكان العفو منا سجية وملكتم وسال بالدم أبطح .حسبنا هذا التفاوت بيننا …وكل أناء بالذي فيه ينضح..لقد عفونا عن كل التجاوزات خلال حكم التكارته وكانت الأعتقالات فقط لذكر الأمام علي او الأمام الحسبن عليهما السلام وأستمرت أعدامات من بداية حكمهم عام /1968لغاية 10/3/2003حيث تم أعتقال شيعي من أهالي القبله في البصره وأعدم لتهمه باطله وبعد 9/4/2003 وبعد الأنتخابات وفوز الشيعه بأغلب أصوات مجلس النواب لم يتم الأنتقام بل منح أهالي تكريت ومن ساعدهم أيام حكمهم من أهالي المنطقه الغرببه والشماليه مناصب لم يحلموا بها ولم يحمدوا الله على العفو الذي صدر من أخوانهم الشيعه بل أصروا على البغي والعدوان وطلب الحكم من جديد لا للعدل بل ﻻأعادة الخطأ واﻻنتقام من الشيعه وقد أستغلوا المناصب والحصانات التي منحت لهم أسوؤ أستغلال حتى وصل التهديد أمام أعين الأشهاد ولكن حلم الله طويل وصبر العراقيين واسع ولم يكن أهل العراق في يوم من الأيام جبناء ومترددين وقد انذروهم ألاف المرات ولكن دون جدوى وقد أعذر من أنذر وما النصر الأ من عند الله العزيز القدير.