أزاميل/ متابعة..أقر المتحدث باسم رئيس الوزراء رافد جبوري في ورقة نشرت باسمه اليوم ونسبت له بخطأه وقدم اعتذاره، للدكتور العبادي لأنه لم يكن يعلم بموضوع الأغنية مبررا ما فعل آنذاك بضرورات العيش.
واكد الجبوري أنه لم يكن بعثيا سابقا أو لاحقا وكان صغير السن، مقدما اعتذاره لكل من تسبب له بالأذى.
وعلق احد المتابعين قائلا “لو اعتذر البعثيين مثلك لانتهت كل مشاكلنا..ليتهم يعترفون و يعتذرون مثلك.
ويمكن مشاهدة الأغنية التي أداها صغيرا في مديح صدام حسين المتحدث حاليا باسم رئيس الوزراء العبادي بالضغط هنا
لااعرف مذهب هذا الاخ او ديانته ولكنه اشرف من كثير من الساسه الذين يدعون الوطنية والمظلومية والتضرر من النظام السابق وهم ان لم يكونوا شركاء كانوا قيمين عليه. رفاق الامس ومناضلي اليوم وخاصة طبقة الاحزاب الدينية ومنهم حزب الدعوة التي اجزم ان اكثر من 80 – 90 % منهم كانوا ادوات واعضاء في حزب البعث واكاد اجزم انهم من ضربوا الشعب ابان الانتفاضة الشعبانية: فصدق من قال لاتنهى عن خلق انت فاعله ….. وليأتي من يحاربون هذا الشخص بدليل انهم لم يغنوا او يصفقوا لصدام. فإما ان يحاسب الجميع او يعفى عن الجميع. فكم من كتبة تقارير كسران الرقبة والرفاق اليوم يشغلون منلصب عليا بحجة المظلومية او التضرر من النظام.