إيران

عبد الباري عطوانMar 27, 2015 انها الحرب الطائفية إذا.. فهل استعد العرب لها ولاخطارها جيدا؟ وكيف سيكون رد فعل ايران “العدو” الاكبر”؟ وماذا قال لي مسؤول خليجي كبير في تقويمه …

أزاميل/ رويترز: قال الرئيس التركي طيب اردوغان يوم الخميس إن ايران تحاول الهيمنة على الشرق الأوسط وإن جهودها بدأت تزعج تركيا والسعودية ودول الخليج العربية الأخرى. وقال اردوغان في مؤتمر صحفي …

أزاميل/ متابعة الصحف: كتب الإعلامي السعوي عبد الرحمن الراشد، الجمعة، في صحيفته الشرق الأوسط مقالا كاد ان يهنئ فيه اليمنيين على قيام السعودية بضربهم!، مؤكدا أن السعودية قالت هذه نهاية الحياد …

أزاميل/ متابعة: قبل الهجوم السعودي على اليمن، نشرت هذه المقالة، وبغض النظر عن مدى اتفاقنا مع ماجاء فيها، إلا أنها تكشف جانبا من المأزق الذي وقعت فيه المملكة العربية السعودية، …

أزاميل/ بغداد: أكد النائب السابق عزت الشابندر، السبت أن نائب رئيس الجمهورية أسامة النجيفي متناقض مع نفسه برفضه التدخل الايراني في العراق، فيما يدعو إليه مع تركيا. وقال الشابندر في تصريحات …

أزاميل/ متابعة: أثارت وزارة الخارجية الأمريكية ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، الجمعة، إثر تسميتها للخليج العربي بـ”الخليج الفارسي”، وهو المصطلح الذي تتبناه إيران، وعدد كبير من دول العالم غير …

أزاميل/ متابعة: دعا رئيس تحرير وكالة “مهر” للأنباء الإيرانية شبه الرسمية مؤخراً إلى الوحدة الإندماجية بين العراق وإيران، وحثت العراقيين على الإنسلاخ من إنتمائهم العروبي التي وصفته بالذل. ولم يمض إلا …

أزاميل/ متابعة: رد مستشار للرئيس الايراني للشؤون الدينية والاقليات الشيخ علي يونسي، على الضجة التي أثارتها تصريحاته حول العراق وبغداد، مؤكدا أن ايران لا تسعى ابداً للاساءة الى سيادة دول المنطقة واستقلالها او التدخل في شؤونها الداخلية ولاسيما العراق.

أزاميل/ متابعة: نشرت إيلاف مقالا تولى الرد على تصريح لمستشار الرئيس الإيراني فيما يتعلق بالعراق، ونظرا لأهمية هذا الرد واحتوائه على مفردات تاريخية وثقافية عديدة، نعيد نشره هنا متأملين إمكانية إعادة مناقشته من قبل المثقفين والسياسيين والقراء، نظرا لأهميته الكبيرة، وخطورته المتوارثة منذ آلاف السنين، دون ان يحسم أو يناقش بشكل موضوعي حتى الآن.

أزاميل/ متابعة وقراءة خبرية: أمر مفروغ منه أن تعد دولا مثل إيران والسعودية وتركيا، اليوم، من أكبر القوى الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط، ووفق منطق القوة يتضح جليا، أن هذه الدول تخوض صراعا فيما بينها لتوسيع نفوذها والحفاظ عليه في الوقت نفسه، وهنا تصبح الاختلافات الآيديولوجية فيما بينها فرسا لا بد من امتطائها لتبرير "منطق" كل منها السياسي، وتغذية عدوانيتها تجاه بعضها البعض، وإن لم توجد خلافات آيديويلوجية كبيرة مثل حالتي السعودية وتركيا، فلا بد من خلقها عنوة وبأي طريقة، وهو ما حصل فعلا بينهما.