كيري: لديّ شكوك!..وفرنسا تتساءل: هل تستهدف روسيا داعش؟
بوتين في الجمعية العامة :على الأقل هل تدركون ماذا فعلتم؟
نشطاء على الفيسبوك للحرة والعربية انتم عبيد لأمراء الخليجداعمون للإرهاب
الإعلامي السعودي عبد الرحمن الراشد: الأميركان اكتشفوا خيانة زوجية !..الروس دخلوا بغداد !
الجبير : تصعيد خطير وندرس خياراتنا للرد
قناة #وصال:روسيا تعلن الحرب على اهل السنة والجماعة
محلل أزاميل: السعودية تهدد بتدخل عسكري وبوتين بعد ساعات ينفذه!
توالت ردود الفعل على الغارات التي شنتها طائرات حربية روسية على مواقع داخل سوريا الأربعاء، وسط تقارير متضاربة عما إذا كانت تلك الغارات استهدفت مواقع لتنظيم “الدولة الإسلامية”، أو مناطق مدنية تخضع لسيطرة جماعات المعارضة السورية.
وبينما أكدت وزارة الدفاع الروسية أن الطيران الحربي الروسي نفذ الأربعاء، 20 غارة على 8 أهداف لتنظيم “داعش” في سوريا، بينها مخازن أسلحة ومراكز قيادة، أدان “الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية” بشد ما وصفه بـ”العدوان الروسي الوحشي” على مواقع مدنية سورية.
فيما أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الخميس 1 أكتوبر/تشرين الأول وفي مؤتمر صحفي عقده في نيويورك في ختام محادثات أجراها مع نظيره الأمريكي جون كيري أنه ستكون هناك قنوات اتصال بين العسكريين الروس والأمريكيين بشأن الضربات الجوية في سوريا. وشدد لافروف على أن الطيران الحربي الروسي لا يستهدف في سوريا سوى مواقع “داعش” وغيرها من التنظيمات الإرهابية. مبينا أن هناك تغيرا في المواقف الأمريكية بشأن رحيل الأسد، علما أن خروجه من الساحة السياسية في هذه الظروف أمر غير واقعي.
كيري: كان لقاؤنا مثمرا وناقشنا جملة من الأهداف
من جانبه وصف جون كيري محادثاته مع وزير الخارجية الروسي بالمثمرة قائلا إن الطرفين بحثا جملة من الموضوعات.
وأدناه خلاصة المواقف وردود الأفعال الرسمية وغير الرسمية لمختلف الجهات السياسية والشعبية:
ائتلاف المعارضة السورية، في بيان : إن “القصف الوحشي، الذي نفذته طائرات حربية روسية لمواقع مدنية سورية في ريفي حمص وحماة، وأدى إلى إيقاع ضحايا مدنيين؛ بينهم أطفال ونساء.”
وتابع أن “عدوان روسيا غير المبرر، وانتهاكها السيادة السورية، لا يستند إلى أي شرعية قانونية، ويتناقض مع التزامات موسكو الدولية، بما فيها التزامها بيان جنيف1، الذي يمنع تصعيد العنف ويدعو لاتخاذ إجراءات تحدُّ من ذلك.” واوقع القصف 40 “شهيداً”، معتبرا أن “ما يتوارد عن إرسال وحدات روسية خاصة إلى ثكنات ومطارات عسكرية، تمهيداً لعمليات برية”، بأنه “يمثل عدواناً سافراً على الشعب السوري بكافة مكوناته، ويعزز الاعتقاد بأن موسكو باتت شريكاً لنظام الأسد في ارتكاب جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية بحق السوريين.”
- وزير الدفاع الأمريكي، أشتون كارتر :وصف تلك الضربات بأنها بمثابة “صب الزيت على النار”، مؤكداً أن “استراتيجية الانتقال السياسي في سوريا، يجب أن تجري بالتوازي مع العمل العسكري.”
الأمين العام لحلف شمال الأطلسي “الناتو”، ينس شتولتنبرغ، :ادعو موسكو إلى “القيام بدور بناء والتعاون في محاربة داعش”، معرباً عن قلق الحلف من “تصادم محتمل” بين العمليات الجوية الروسية وما يقوم به التحالف، الذي تقوه الولايات المتحدة، ضد تنظيم “داعش.”
# مدير المركز الأوروبي للبحوث الاستراتيجية والأمن، كلود مونيكيه: قرار روسيا إطلاق عملية عسكرية جوية في روسيا، “يمثل خطوة إيجابية”، وفق ما أورد تلفزيون “روسيا اليوم.” مبينا أن العملية الروسية سوف تساعد بالدرجة الأولى في ردع عناصر “داعش” وسواهم، وستعوق نشاطهم هنا أو هناك، بما يجعلهم يفكرون في كيفية الدفاع عن أنفسهم، عوضاً عن التفكير في الهجوم، وستحول دون تنفيذ عملياتهم في أوروبا.
وأضاف في جلسة لمجلس الأمن عن محاربة الإرهاب أن بلاده ترحب بكل الجهود لمحاربة تنظيم “داعش” والجماعات المرتبطة بتنظيم “القاعدة”، لكنه حذر من أنه “يجب عدم الخلط بين الحرب ضد داعش ودعم نظام الأسد”.
وأعرب عن قلقه من شن روسيا غارات على مناطق لا تتواجد فيها داعش والجماعات المرتبطة بالقاعدة، مضيفا أن مثل هذه الغارات تثير “الشكوك حول ما إذا كانت نوايا روسيا الحقيقية محاربة داعش أو دعم نظام الأسد”.
وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس ذكر أن روسيا لم تبلغ بلاده بالغارات التي شنتها في سوريا، مؤكدا ضرورة حدوث تنسيق لتجنب وقوع اشتباك فوق سوريا، وذلك بعد أن أعلن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أن بلاده أبلغت دول التحالف الذي تقوده أمريكا ضد “داعش”.
ورد فابيوس على سؤال خلال مؤتمر صحفي في الأمم المتحدة عما إذا كانت موسكو أبلغت باريس بالضربات بقوله: “لا”، مضيفا: “يجب التأكد من أن الغارات تستهدف داعش والجماعات الإرهابية وليس العناصر المعارضة للنظام أو المدنيين”، مشيرا إلى أنه لا يوجه اتهامات ولكن يجب التأكد من الوقائع.
بوتين في خطابه في الامم المتحدة هناك اليوم من لم يعتبر ويعيد تصدير الثورات الديمقراطية الى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. لذلك بدلا من “انتصار الديمقراطية والتقدم فيها، تعاني من الفقر والعنف والكوارث الاجتماعية، أما حقوق الإنسان بما فيها حق الحياة فلا وجود لها”. وأضاف “على الأقل هل تدركون ماذا فعلتم؟”.
الإعلامي السعودي عبد الرحمن الراشد: محاربة «داعش» أصبحت مشكلة غربية، ومظلة لمنح الشرعية للقوات الإيرانية وميليشياتها اللبنانية والعراقية والأفغانية للوجود العسكري بحجة التعاون مع التحالف الدولي، بقيادة الولايات المتحدة، لمحاربة الإرهاب، الذي مهد لهم الطريق للاستيلاء على بلدين مهمين في الصراع الجيوسياسي لمنطقة الشرق الأوسط. واتضح أن المخابرات الروسية افتتحت مكتبًا لها في قلب العاصمة العراقية أيضًا، في المنطقة الخضراء في المبنى المقابل لمبنى وزارة الدفاع!
صُدم الأميركيون، كمن اكتشف خيانة زوجية. وجدوا أن الروس دخلوا العراق أيضًا، لا سوريا! ومن أجل تبرير خيانتها الحليف الأميركي، بالسماح للروس بالعمل في مناطق نفوذ استراتيجية أميركية، اعترفت الحكومة العراقية أنها وافقت على أن تشارك الحكومتين الإيرانية والروسية معلوماتها الاستخبارية عن «داعش»!
قناة الحرة تعرض فيديو للضربات الروسية وتتنصل منه!!
من جهتها قدمت قناة الحرة الاميركية شريط فيديو.للمشاهد الأولى للغارات الروسية في تلبيسة قرب حمص تحت عنوان : ما هو هدف روسيا؟ القضاء على داعش ام على معارضي الاسد؟ شارك برأيك
ثم أكدت “حرصا منها كما يبدو على المهنية الإعلامية” ان الصور والفيديو من مواقع التواصل الاجتماعي تخضع لإجراءات التحقق المتبعة لكن قناة الحرة غير مسؤولة عن صدقية ومحتوى هذه المواد. وان هذا الفيديو يحتوي على مشاهد صادمة
-
ابو فاطمه الخفاجي
وهل غارات التحالف الصهيوهابي استهدفت المسلحين في العراق وسوريا واليمن .. لماذا لم يثبت ذلك على الارض وتتأثر الجماعات الوهابية وتنسحب او تعلن عن خسائر عنها. .بينما العالم كله يشاهد الابرياء من الاطفال والنساء يموتون من القصف.. ويقولون وتقول الببغاء القنوات هذا فعل بشار الاسد.. ..هزلت يضحكون على الناسوقال ابومحمد رضا الحسينيياريت تنقلون مشاهد الدمار والقتل السعودي الامريكي على شعب اليمن لكي لا تتهموا بالانحيازية.-
اذا الفيديو غير متأكدين من صدقيته ولا زال يخضع للتحليل ليش ناشري؟ واضحه تحريض لحماية داعش والنصره من ضربات حقيقيه للارهاب
-
انتم عبيد لامراء الخليج وتنفذون رغباتهم الدنيئة.انتم اعلام مضلل قناة الحرة قناه داعمة للارهاب.
-
-